الصفحه ٨٠ :
والسنن والأحكام والفرائض والحلال والحرام ، وبها روضة من رياض الجنّة ، ودعا رسول
الله (صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٢٨ : .
وتربة مدينة
الرسول (عليه السلام) طيّبة والغالية والطيب بها يزداد على العبق وطول الأيّام
طيبا ، والغالية
الصفحه ١٥٣ : وسراة الشام عسقلان.
وافتتحها
معاوية في خلافة عمر بن الخطّاب.
وعن ابن عبّاس
قال : جاء رجل إلى رسول
الصفحه ٢٧٠ :
قليل. سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول : إذا تفقهت الأنباط في الدين ،
ونطقت بالعربية وتعلمت
الصفحه ٥٥١ : أنفذ إلى أرمائيل رسولا يأتيه بخبر البيوراسف. فلما
وافاه أنزله. أرمائيل معه في قصره. فسأله الرسول عما
الصفحه ٥٧٢ : تلك الأفعال ، هابه
اصبهبذ خراسان وكتب إليه بالطاعة ووجه رسوله بالهدايا فقبل المنصور ذلك منه وبرّ
رسوله
الصفحه ٢٣ : : بن) أبي زياد ، عن
إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله رضي الله عنه قال : بينما نحن عند رسول الله (صلى
الصفحه ٨١ : منقوشة وسقفه ساجا. وبناه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وله بابان شارعان
: باب عائشة والذي يقال له باب
الصفحه ٩١ : بل سمّيت اليمن لأنها عن يمين الكعبة ولمّا جاء أهل اليمن قال رسول الله (صلى
الله عليه وسلم) : قد جاءكم
الصفحه ٩٧ :
مُبِينٍ) وقال : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ) فنحن العرب والقرآن علينا أنزل
الصفحه ١٥٧ : بن أبي طالب (رضي الله عنه) أقرّه رسول الله (صلى
الله عليه وسلم) وردم سائر أبواب أصحابه فقال : إن رجلا
الصفحه ٢٤٣ : والأحنف بن قيس وبشر بن المحيص المزني والحجاج بن عثمان
الثقفي.
ومنهم أول شهود
ردّ شهادتهم حكم رسول الله
الصفحه ٢٥٢ : وعندكم مماتي. وكان
يقول : اختار الله لنبيه مكة ، فاختار رسول الله عليه السلام لهجرته المدينة (٣). وكان
الصفحه ٢٥٨ : البيوتات
الشريفة ما لا يحدّ ولا يوصف. فمنهم بيت النعمان بن مقرن صاحب رسول الله (صلى الله
عليه وسلم). وقال
الصفحه ٢٦٩ : بشتمهم
من الله أجرا
مثل أجر المرابط
ذكر النبط وما جاء فيهم (١)
قال رسول الله