الصفحه ١٦ : في أيام المعتضد وله من
الكتب : كتاب فضائل بغداد وصفتها. وكتاب الدلائل على التوحيد من كلام الفلاسفة
الصفحه ٣١٨ : الأقطار إلى حدود
الأنبار.
وإذا ذهبنا نقابل
المصرين بما ببغداد من الفضائل : وزيرا بوزير وأميرا بأمير
الصفحه ٢٣ : بن أبي زياد
ويرويه عنه يزيد بن فضيل» (٣).
وإلى هنا ينتهي
بنا المطاف ـ وبعد أن انتهينا من الكتب
الصفحه ٣٧ : محمد. من أهل الأدب. لا نعرف من أمره أكثر من هذا. وله من
الكتب : كتاب البلدان ، نحو ألف ورقة ، أخذه من
الصفحه ٥٧٧ : من العمل. وكتب إلى إسماعيل بمثل ذلك. فسار
كل منهما إلى صاحبه والتقوا بناحية نسا وأبيورد فقتل بينهما
الصفحه ٤٥١ : وانتساخ مواضع منه ، وأنفذ قوما من أصحابه وكتبها لهم
فاستخرجوها. وأكثر ذلك في الجبال والمواضع التي يخفى
الصفحه ٢٦٣ : القصب. ولما فرغ من بنائها كتب إلى عبد الملك : اتخذت مدينة في كرش
الأرض بين الجبل والمصرين وسميتها واسط
الصفحه ٢٤٥ : . منهم هبنقة القيسي وهو الذي يضرب به المثل
حتى قيل (أحمق من هبنقة). وكتب عمر إلى عتبة بن غزوان : أما بعد
الصفحه ٣٣٤ : الخريف. وكفى بهذا الإقليم فضيلة أن أكثر أموال المملكة تجبى
منه لفضل عمارته وخيره من غير أن يحتاج له من
الصفحه ٣٥٨ : ، وآخر يقابله من موضع الدعالجة والباقي صحراء ـ وهناك راهب
في صومعة. فدنوت منه وحادثته ساعة ثم قلت له : يا
الصفحه ٣٥٩ : ب]
: والله للخروج منها على جهد أحب إليّ من المقام فيها على حسن حال.
وقال الفضيل بن
عياض : لا تكونن ببغداد
الصفحه ٥٧٢ : تلك الأفعال ، هابه
اصبهبذ خراسان وكتب إليه بالطاعة ووجه رسوله بالهدايا فقبل المنصور ذلك منه وبرّ
رسوله
الصفحه ٥٠١ : .
وقد ذكر جماعة
من علماء الناحية أنهم لا يعلمون من عمل الطاقين وكتب الكتابة لأنها قديمة. وان
الإسكندر
الصفحه ٥٩٠ : أربعين يوما لا يأتيه خصم ، وقد روي عن عمر بن الخطّاب.
قالوا : ولمّا
فتح حبيب ما فتح من أرض أرمينية كتب
الصفحه ٤٧٠ : رائحة الفم.
وأنشد لأبي
صالح الحذّاء من شعر طويل كتب به إلى ابنه ـ وكان غائبا ـ يذكر له طيب هواء همذان