الصفحه ٢٩٦ : الكراجكي ، دار الذخائر للمطبوعات ، قم ـ إيران ، ١٤١٠ هجري قمري ،
المجلدات : ٢.
١٣٠. لباب النقول
في أسباب
الصفحه ٥٤ : وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ)
في المجمع عن
الباقر والصادق ـ عليهماالسلام ـ : نزلت في أبي لبابة بن
الصفحه ٥٥ : فيها طعاما ولا شرابا حتّى خرّ مغشيّا عليه ، ثمّ تاب الله عليه.
فقيل له : يا أبا
لبابة! قد تيب عليك
الصفحه ١٦٩ : سبحانه : (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ)
في المجمع عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ : نزلت في أبي لبابة
الصفحه ٥٦ : )
وجه اتّصالها
بالآية السابقة معلوم ، فإنّ أبا لبابة إنّما أقدم على ما أقدم رعاية لحال أمواله
وأولاده
الصفحه ١٠٧ :
كان قائلها أبو
بكر. (١)
أقول : وروي المعنى الأخير في بعض تفاسير العامّة ، (٢) ورواه العيّاشي في
الصفحه ٧٥ :
والثانية : فيها
ميكائيل مع ألف من الملائكة ، والثالثة : فيها إسرافيل مع ألف من الملائكة وقد
الصفحه ٢٣٠ :
بيان ممكن ، وتشير
إليها على أدقّ إشارة وإيماء ، وهي كالشرح لإجمال قوله تعالى : (الْأَمْرُ
الصفحه ٢٩٢ :
٨٢. شرح نهج
البلاغة ، ابن ابي الحديد المعتزلي ، مكتبة آية الله المرعشي ، قم ـ إيران ، ١٤٠٤
هجري
الصفحه ٢٩٤ : : ١.
١٠٧. فتح الباري
شرح صحيح البخاري ، ابن حجر العسقلاني (المتوفى سنة ٨٥٢ هجري قمري) ، الناشر دار
المعرفة
الصفحه ٨٧ : الراوي ، وهذه السورة لو كانت
سورة وحدها ، فالغرض فيها رفع الأمان وشطر من الكلام المتعلّق بالمشركين
الصفحه ١١٢ :
سبحانه : (قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ)،
فمن كان منهم في
الصفحه ٢٤٦ : النوعيّة ما كان موضوعها الجهة السارية في طبيعة الأفراد ، وهي التي
يترتّب عليها إتّحاد الآثار التكوينيّة من
الصفحه ٢٩ :
من غير زيادة.
قوله سبحانه : (لَهُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ)
في الكافي وتفسير
القمّي عن
الصفحه ٢١٧ :
اشتهى من غير أن يكون طلبه منهم وأمر به ، وذلك قوله جلّ وعزّ : (دَعْواهُمْ
فِيها سُبْحانَكَ اللهُمَّ