الصفحه ٤٠ : المؤمنين! إنّي شككت في
كتاب الله المنزل ، فقال له علي : «ثكلتك أمك ، وكيف شككت في كتاب الله المنزل» ،
فقال
الصفحه ٣٢٦ : بجميع عباده ، والرحيم رحيم بالمؤمنين خاصّة ، وقد سبقت
هذه الروايات في تفسير فاتحة الكتاب ، فارجع.
قوله
الصفحه ٢٤٥ : كَبِيرٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ) (٤) ، فأمّا الإثم في كتاب الله فهي : الخمر (٥) ، والميسر فهي : النرد
الصفحه ٣٥ : المفعول ويؤيده قوله : (أَنْزَلَ عَلى
عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً) (٢).
وفي الكافي
الصفحه ٣٣٩ : : «يأكلونها»
(٣). في تفسير
العياشي : «ولا ينهاهم»
(٤). في تفسير
العياشي : «الله الله إنّا نهيناكم
الصفحه ١١١ :
فلا يوصف بقدر ـ إلى
آخره ـ توصيف في عين نفي التوصيف ، فافهم ذلك.
قوله : (ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى
الصفحه ٧٣ :
المبين ، وهو
الكتاب الذي لا تغيّر فيه ولا تبدّل ، قال تعالى : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشا
الصفحه ٩٠ : إراءة الملكوت ولذلك وقع في بعض الروايات تفسير اليقين في
قوله : (وَاعْبُدْ
رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ
الصفحه ٧٤ : :] واليابس الولد التام ، و [قال : قلت : في] (كِتابٍ مُبِينٍ) [قال : في] إمام
مبين (١).
أقول : الروايتان من
الصفحه ٢٥٨ : النار.
قوله سبحانه : (أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنا مِنَ الْماءِ)
في تفسير العياشي
: عن أحدهما
الصفحه ٨٠ : منحصرة.
قوله سبحانه : (وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ)
في تفسير القمّي :
عن النبي
الصفحه ٢٢٠ :
العياشي : «من»
(١٢). في تفسير
العياشي : ـ «بالايتمام بقوم لم يأمرهم الله»
(١٣). في تفسير
العياشي
الصفحه ٤٠٤ : الاسترابادي ، من منشورات جامعة المدرسين ، قم
ـ إيران ، ١٤٠٩ هجري قمري ، المجلدات : ١.
٣١. التبيان في
تفسير
الصفحه ٤٠٥ :
٣٩. تفسير
الثعالبي المسمى بالجواهر الحسان في تفسير القرآن ، عبد الرحمن بن محمد بن مخلوف
أبو زيد
الصفحه ١٣٧ : )
الأخبار في ذيل
هذه الآية والآيتين التّالييتن على اختلافها كثيرة فليرجع إلى كتاب الذبائح من
الفقه