الصفحه ٢٩٩ : الامام ابو
محمد بن عاشور ، في تعليقه على تفسير الثعلبى [٤ : ٨١] : ذكر في ضوء الشمس ٢ : ٤ :
إجماع المسلمين
الصفحه ٢٥٦ :
أبو عبيدة : أرأيت
إن أراد أولياء المقتول أن يأخذوا منه الدية ويدعونه ألهم ذلك؟ قال : «لا ، عليه
الصفحه ٣٠٨ : الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً)
ترتيب الحكم على
وصفهم مع تعليق
الصفحه ٢٢١ :
خالف القوم في
المسح على الخفّين على عهد عمر بن الخطاب ، قالوا : رأينا النبيّ
الصفحه ٢٧٢ :
قال : وروي ذلك عن
عليّ ـ عليهالسلام ـ أنّه قال يوم البصرة : «والله ما قوتل أهل هذه الآية حتى
الصفحه ١٦٣ : ، ولكن انظر في ليلتي فاصنع بها ما شئت ، وما كان سوى ذلك من شيء فهو لك
ودعني على حالتي ، وهو قوله تعالى
الصفحه ١٩٢ :
فلقد (١) نزلت عليه وهو على بغلته (٢) الشهباء وثقل عليه الوحي حتى وقفت وتدلّى بطنها ، حتى رؤيت
الصفحه ٣٣ : التي وضعتها له يد المصنع ، وليس يروم نحو شيء خارج عن دائرة كماله التي
خطّت له ، ولو عثرت على شيء ممّا
الصفحه ٣٢٦ : فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : «ما بال أقوام يحرّمون على
أنفسهم الطيبات ، ألا إنّي أنام الليل وأنكح
الصفحه ٤٦ : مجرّد
وراثتهم كما عرفت ، والأب والامّ وإن صدقا على غير الوالدين من الجدّ والجدّة ،
قال تعالى حكاية عن
الصفحه ٦٤ :
بمخالفة الكتاب ، فقد استفاضت الروايات عنه ـ صلىاللهعليهوآله ـ بالأمر بطرح ما يخالف الكتاب.
على أنّ
الصفحه ٦٨ : تطيقونه»
(١).
وفي تفسير
العيّاشي عن عليّ ـ عليهالسلام ـ قال : «سألت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عن
الصفحه ٧٧ :
ـ صلىاللهعليهوآله ـ : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنا بِكَ عَلى
الصفحه ٩٩ : أَطِيعُوا اللهَ) ، إلى الغيبة في قوله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يَزْعُمُونَ) ، وجرى على ذلك إلى آخر
الصفحه ١٠٢ :
حتّى يستوعبه في كلّ ما يراه ويقوله ويعمله ، فالصدّيق هو الذي ينال حقائق المعارف
والأقوال والأعمال على