الصفحه ٢٥١ : ءة في صلاة الكسوف
، قال :
« تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب ».
قال : « إذا ختمت سورة وقرأت في أخرى
الصفحه ٢ : للقرآن الكريم نظراً الى ان للشيخ رضياللهعنه الى علي بن جعفر ثلاث طرق على ما نقل :
احدها ما ذكره في آخر
الصفحه ١٨ : للقرآن الكريم نظراً الى ان للشيخ رضياللهعنه الى علي بن جعفر ثلاث طرق على ما نقل :
احدها ما ذكره في آخر
الصفحه ٥٩ : ).
(٤) العَرْجُ : قرية
جامعة في واد من نواحي الطائف « معجم البلدان ٤ : ٩٨ ».
(٥) رواه ابن عساكر
في ترجمة الامام
الصفحه ٦٢ : فصلى ركعة بفاتحة القرآن » (٤).
١٠٠ ـ وعنه ، عن العلاء قال : قلت لأيي
عبدالله عليهالسلام : إذا حلقت
الصفحه ٦٣ : رضياللهعنه يقول : إنما الزكاة في الذهب إذا قر في
يدك »
قلت له : المتاع يكون عندي لا أصيب به
رأس ماله
الصفحه ١٢٤ :
استسلفها نفقة لأهله
(١).
٣٠٥ ـ جعفر ، عن أبيه قال :
قرأت في كتاب لعلي عليهالسلام أن رسول
الصفحه ٢٠١ : قرية ليس بها من يجمع بهم ، ايصلون الظهر يوم الجمعة في جماعة؟ قال :
« نعم ، إذا لم يخافوا شيئا
الصفحه ٢٠٣ : وهو قائم ، ورفع إحدى رجليه حتى أنزل الله
تبارك وتعالى ( طه * مَا أنزَلنَا عَلَيكَ
القرآنَ لِتَشقَى
الصفحه ٢٣٦ :
فيها التخويف فيبكي ويردد
أم لا؟ قال :
« يردد القرآن ما شاء ، وإن جاءه البكاء
فلا بأس
الصفحه ٢٤١ : ـ وسألته عمن ترك قراءة أم القرآن ،
قال :
« إن كان متعمداً فلا صلاة له ، وإن كان
ناسياً فلا بأس
الصفحه ٣٢٢ : ؟ قال :
« لا بأس » (٤).
١١٤٨ ـ وسألته عن المسجد ، يكتب بالقبلة
القرآن أو شيء من ذكر الله؟ قال
الصفحه ٣٢٥ : ذكر الله او شيء من القرآن ، أيصلح ذلك؟ قال :
« لا » (٥).
__________________
(١) رواه الكليني
الصفحه ٣٣٣ : عليهالسلام إلى عمته يسألها شيئاً كان لها تعين به
محمد بن جعفر في صداقه. فلما قرأت الكتاب ضحكت ثم قالت لي : قل
الصفحه ٣٦٢ : مكة ، وهي قرية عامرة. معجم البلدان ٣ : ١٢٩.