الصفحه ٢٨١ :
سبحانه يقسم ـ بحاميم
والكتاب المبين ـ على الغاية من جعل هذا القرآن في صورته هذه التي جاء بها
الصفحه ١٦٢ :
(أَوَلَمْ يَرَ
الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ) فما
الصفحه ١٠٩ : سِحْرٌ مُبِينٌ (٤٣) وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ
يَدْرُسُونَها وَما أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ
الصفحه ٣٢٢ : بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا
جاءَهُمْ هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (٧) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
الصفحه ١٩٥ : واحدة. وذات خصائص واحدة. خصائص تميزها
عن بقية المخلوقات. كما انها تجمع كل الافراد في اطار تلك الخصائص
الصفحه ٣٧٣ : البشري من الخصائص. وتحمل معها خصائص الابوين والاجداد والقريبين. فأين
تكمن هذه الخصائص في تلك الخلية
الصفحه ١٩٦ :
الرجل في عموم الخصائص البشرية ـ رغم كل اختلاف في هذه الخصائص ـ مما يكشف بوحدة
التصميم الاساسي لهذا
الصفحه ٣٠١ : الرَّحِيمِ. حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ (٢) إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا
الصفحه ٢٨٠ : (٨٨) ثمان وثمانون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ (٢) إِنَّا
الصفحه ٢٥٧ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ ..) أي مثل ذلك. وعلى هذا النسق. وبهذه الطريقة يكون الوحي
اليك والى الذين من
الصفحه ٢٧٩ : ما يريد ان يعرفه به سواء
كان رسولا أو غير رسول وهنا أوضح مسألة الوحي للرسول (ع) ومالك تسأل عن أين
الصفحه ٣٨ : الحياة. وعجيبة التنوع. وعجيبة الوارثة للخصائص الكامنة في البذرة
الصغيرة. لتعيد نفسها في النبتة وفي الشجرة
الصفحه ١٥٥ :
التي توجد قاعدة
التكوين مع اختلاف الاشكال والاحجام والانواع والاجناس. والخصائص والسمات. في هذه
الصفحه ٢٣٨ : شتى لتثبيت أية حقيقة شعورية فيه. والقرآن المجيد يأخذ هذا القلب بما أودع في
فطرته من خصائص واستعدادات
الصفحه ٢٧٣ :
مادتها. واودعها
خصائص لا تحصى غير الله.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) في