الصفحه ١٢٦ : أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى
اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (١٥) إِنْ يَشَأْ
الصفحه ٩٦ :
وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٦) وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ
نَدُلُّكُمْ عَلى رَجُلٍ
الصفحه ٦١ :
ان الاسلام ليس
مجموعة ارشادات ومواعظ. ولا مجموعة آداب واخلاق. ولا مجموعة شرائع واحكام. ولا
مجموعة
الصفحه ٩٧ :
العزيز الحميد. بمنهجه التربوي الذي يعد الفرد للتجاوب والتناسق مع الجماعة
البشرية. ويعد الجماعة البشرية
الصفحه ٢٥٢ : للباطل أن يدخل على هذا الكتاب وهو صادر عن مصدر الحق
ـ الحكيم الحميد ـ ويصدع بالحق. ويتصل بالحق الذي تقوم
الصفحه ٢٧١ : قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ (٢٨) وَمِنْ
آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ
الصفحه ١٩٦ : مجموعها. وهي مسخرة
للانسان.
(يَخْلُقُكُمْ فِي
بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ) من
الصفحه ٢٥٩ : مجموعة من الشموس في كل منها نحو مئة ألف
مليون شمس كشمسنا هذه التي مبلغ حجمها أكثر من مليون ضعف من حجم
الصفحه ٣٥٨ : له
كرامة. وهي كرامة المجموع وايذاء فرد ايذاء للمجتمع. لأن كل فرد هو طرف من المجتمع
كأطراف الجسم اذا
الصفحه ٤٨٢ : الى التفكير بخالق هذه النجوم وينتقل من عظمتها الى
عظمة خالقها العظيم. وهناك المجموعات من النجوم
الصفحه ٤٩٤ : سياقها القرآني. ومن خلال
نصوصها وحركاتها نلمح مجموعة من الناس ساذجة.
والقصة من ناحية
الاداء تمثل احدى
الصفحه ٥٤٨ :
السبع. وهي الطرائق السبع. فقد تكون سبع مجموعات من المجرات. انما تشير هذه الاية
الى ان هذه السبع الشداد
الصفحه ٣٩ : فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ
حَمِيدٌ (١٢) وَإِذْ قالَ لُقْمانُ لابْنِهِ
الصفحه ٤٠ : يَشْكُرْ
فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ) وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ) اذن فاحمق هو من يخالف
الصفحه ٤٥ : الْحَمِيدُ (٢٦) وَلَوْ
أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ
بَعْدِهِ