الصفحه ٤٠٧ : ) وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ
أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٥١))
البيان
: ان مصارع
الغابرين
الصفحه ٤٠٨ : الرحمة والرضوان
غير منقطع ولا مقطوع. (وَالَّذِينَ سَعَوْا
فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ
الصفحه ٥٣٢ : اكتمال القوى الجسمية. والعقل والحكمة (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ
الصفحه ٣٢٧ :
(قالُوا ...
فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ
أَيُّها
الصفحه ٨٣ : بين المجتمع الاسلامي الذي استقر وجوده في
المدينة وفي الجزيرة العربية .. وبين بقية المشركين في الجزيرة
الصفحه ١١٤ : والاستعدادات وربما عجل بذكر المنافقين من
الاعراب قبل المؤمنين منهم الحاقا لهم. بمنافقي المدينة. (وَمِنَ
الصفحه ٢٥٨ : مُصْبِحِينَ (٦٦)
وَجاءَ
أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (٦٧) قالَ إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا
تَفْضَحُونِ
الصفحه ١٨ : فِي
الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (١٢٣)
لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ
الصفحه ٦٨ : على فراشه وخروجه الى الغار ثم مهاجرته الى المدينة الى الانصار
المتهيئة للقائه.
ولقد كان المسلمون
الصفحه ٧٤ : المدينة ليأمن شرهم وفسادهم فعصوا أمره ولم يخرجوا وجعل ص وآله يلعنهم
على رؤوس الاشهاد ليشهر نفاقهم على كافة
الصفحه ٧٦ : المسلمين عند نشأة الدولة بالمدينة ، وهي تمثل
احدى قواعد العلاقات الخارجية بين المعسكرين للحق والباطل. ولفظ
الصفحه ٨٢ :
ثم فتح الله للمسلمين دار الهجرة الى
المدينة اولياء النصر واؤلياء الارث واؤلياء في الديات
الصفحه ٨٨ :
في هذه الوقعة.
وممن دلوا على عورات المدينة. وشاركوا معهم مشاركة فعلية في هذه الكارثة.
واستقبلوا
الصفحه ٩٧ : هناك ملابسات في واقع المجتمع المسلم في المدينة ـ تحدثنا
عنها فيما تقدم.
وفي هذه الاية
يبين السياق
الصفحه ١٠٤ : بِالظَّالِمِينَ)
(لَقَدِ ابْتَغَوُا
الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ) وكان ذلك مقدم رسول الله ص وآله الى المدينة