الصفحه ٢٤١ :
عن مؤلفات الشيعة
في جميع العلوم والفنون او تعاميه عنها فتارة اسند اليهم اعتمادهم في التفسير على
الصفحه ٢١٠ : يعتمدون عليه في تفسير القرآن.
١ ـ الاصوليون من
الشيعة الامامية وهم القائلون بحجية ظواهر الكتاب وبان
الصفحه ٢٤٢ :
حفني داود المعترف بنبوغ الشيعة في العلوم وبراعتهم في التفسير ولا سيما تفسير
السيد الشبر ـ ره ـ الذي
الصفحه ٢٦٢ : ) له الوحدة من حيث المادة والصورة والهيئة ليس مختصا بالشيعة واخبارهم لان
الظاهر من بعض اخبار اهل السنة
الصفحه ٢٤٠ : التفسير في ادوار التاريخ
ولدى اولى المذاهب المختلفة. وحينما ذكر الشيعة الامامية كشف عن عقده النفسية
وانهى
الصفحه ٢٣٦ : الشيعة
نقول بعدم جواز المسح على الخف ، ونرى صحة استدلال مولانا علي عليهالسلام على ذلك بقوله سبق الكتاب
الصفحه ٢٣٧ : الْمَرافِقِ) ايضا يقتضي عطف الارجل على الرؤوس اذ لولاه للزم عدم حسن
الانسجام.
ولذا نفتى نحن
الشيعة بوجوب
الصفحه ٢٦٨ : ء السنة وبعض علماء الشيعة ، اذ القراءات المتأخرة لسنين متمادية بعد نزول
القرآن كيف تكون مؤثرة في كيفية
الصفحه ٢٧٥ :
الاحكام لأن القائل به من الشيعة يقول بالنسبة الى فضائل اهل البيت عليهمالسلام ومثالب اعدائهم دون غيرهما
الصفحه ٢٧٨ : من كلامه ، ولعل المراد من ألفى حديث ، الطرق المتعددة من الشيعة وأهل
السنة الى النبي
الصفحه ٢٩٠ : شيئا وهو أبجد الشيعة وهو
سر من أسرار آل محمد (ص) ، وبين ما قاله الشيخ المفيد في شرح اعتقادات ابن بابويه
الصفحه ٣٢٩ :
بالزيادة في السنة والشيعة نادر جدا ، والقول بها مناف لكون القرآن معجزا في
أسلوبه ، ووقوع الزيادة خارجا
الصفحه ٣٣٨ :
الذي أخبر العادل بذلك وانما قيدنا البيان في تخصيص الكتاب ببيان المعصوم (ع) ،
لاننا نحن الشيعة نعتقد بأن
الصفحه ٣٦٢ :
بطلانه ، وليس معنى الاية الا انه لا يأتي لعامه خاص ولا لمطلقه مقيد ولا لحكمه
غاية.
واما علماء الشيعة
الصفحه ٣٦٨ : )،
فنسخت هذه الآية
تلك الهدنة ،. انتهى كلامه.
وأنت بعد الاطلاع
على أقوال العلماء من الشيعة والسنة علمت