الصفحه ٦ : بالتّأليف الإمام «عليّ بن المدينيّ» [ت
سنة ٣٢٤ ه]. والإمام عبد الرحمن بن محمد ـ المعروف بمطرف ـ الأندلسي
الصفحه ٢٤ : : (وَقالُوا لَنْ
تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً).
عن أبي إسحاق قال
: حدثني محمد ابن أبي
الصفحه ١٦ : .
عن محمد بن سيرين
، قال : سألت عبيدة عن آية من القرآن ، فقال : اتّق الله وقل سدادا ، ذهب الذين
يعلمون
الصفحه ٦٢ : أصحاب الخيل». وقال : «إن الشياطين لا تخبل أحدا في
بيته فرس عتيق من الخيل» (٤).
وهذا قول لأبي
أمامة
الصفحه ١٥٦ : دابة أو عبد ، أو أمة أو متاع ، فهو نفل للنبي صلىاللهعليهوسلم يصنع به ما يشاء.
وعن محمد بن عبد
الله
الصفحه ٢٨٢ : (٤).
وعن عثمان الواعظ
يقول : سمعت الإمام سهل بن محمد بن سليمان يقول : هذا التشريف الذي شرف الله تعالى
به
الصفحه ٣٥٧ : اثنا عشر رجلا ، منهم أبو بكر وعمر ، فنزلت هذه الآية ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفس محمد
الصفحه ٧ :
كتابه «أسباب نزول
القرآن». والإمام ابن حجر العسقلاني [ت سنة ٨٥٢ ه] فصنّف كتابه «العجاب في بيان
الصفحه ١١ : أساطير الأولين.
ويضيف الإمام
الشاطبي في إيضاح مزايا معرفة أسباب التنزيل فيقول (٢) :
«معرفة أسباب
الصفحه ١٣ : النزول تؤدي إلى الخروج عن المقصود بالآيات» (١).
__________________
(١) والذي يؤكد ما
ذكره الإمام
الصفحه ١٥ : : ١٠٦].
أي : أنزله الله
تعالى مفرّقا ، وبيّنه مفصّلا ، على تؤدة وتمهل.
قال الإمام الشعبي
: فرّق الله
الصفحه ٨ :
أهمية علم أسباب النزول
قال الإمام ابن
دقيق العيد :
«بيان سبب النّزول
طريق قويّ في فهم معاني
الصفحه ٣٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد ماتوا على القبلة الأولى ، منهم أسعد بن زرارة ، وأبو
أمامة أحد بني
الصفحه ٤٦ : بمعنى التجارة (١).
عن أبي أمامة
التميمي قال : سألت ابن عمر فقلت : إنا قوم ذوو كري في هذا الوجه ، وإن
الصفحه ٦٣ : قال : سمعت أبا أمامة الباهلي يقول : من
ارتبط فرسا في سبيل الله ـ لم يرتبطه رياء ولا سمعة ـ كان من