الصفحه ٣٩٩ : رأسه : ما بال الرجل؟ قال : طب ، قال : وما
طب؟ قال : سحر ، قال : ومن سحره؟ قال : لبيد بن أعصم اليهودي
الصفحه ٣١ : فَثَمَّ وَجْهُ
اللهِ) (١).
وقال في رواية ابن
أبي طلحة الوالبي : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا
الصفحه ٣٤٩ :
الليث بن سعد ، عن نافع ، عن ابن عمر : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرق نخل النضير وقطع ، وهي البويرة
الصفحه ٢٣٣ : بأذني. فكره رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما جاء به واشتد عليه ، فقال سعد بن عبادة : الآن يضرب
رسول الله
الصفحه ١٠٤ : : إنه مع عثمان ، فطلب منه فأبى وقال : لو
علمت أنه رسول الله لم أمنعه المفتاح. فلوى علي بن أبي طالب يده
الصفحه ٣٢٤ : الطريق إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال : إن بني المصطلق قد منعوا صدقاتهم وأرادوا قتلي.
فغضب رسول
الصفحه ٢٤٩ : وارتد لرضا أمية ، فأنزل الله تبارك وتعالى هذه
الآية (٣).
وقال آخرون : إن
أبيّ بن خلف وعقبة بن أبي معيط
الصفحه ٣٥١ : أبي عمر بن صهيب بن
هشام بن عبد مناف أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى المدينة ، ورسول الله
الصفحه ٨٩ :
وعن الزهري قال :
أخبرني عروة بن الزبير : أن أسامة بن زيد أخبره : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٦ : عليكم الآن رجل قلبه قلب
جبار ، وينظر بعيني شيطان». فدخل عبد الله بن نبتل ، وكان أزرق ، فقال له رسول
الله
الصفحه ١٦٠ :
نزلت في أبي لبابة
بن عبد المنذر الأنصاري ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم حاصر يهود قريظة
الصفحه ١٢٧ : عبد الله الأنصاري : أن رجلا من محارب يقال له :
غورث بن الحارث ، قال لقومه من غطفان ومحارب : ألا أقتل
الصفحه ١٩٠ : شَدِيدُ الْمِحالِ) (١٣).
عن علي بن أبي
سارة الشيباني قال : حدثنا ثابت ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله
الصفحه ٣٢٥ :
قال : ولم؟ قالوا
: إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان بعث إليك الوليد بن عقبة ، فرجع إليه فزعم
الصفحه ٣٦٢ : السدي : نزلت
في عبد الله بن عمر ، وذلك أنه طلق امرأته حائضا ، فأمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن