الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوسلم المدينة ، فصلى نحو بيت المقدس ستة عشر شهرا أو سبعة عشر
شهرا ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٠ : الله : (وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ
عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ) الآية.
وأخرج مسلم نحوه
من
الصفحه ٤٦ : : اسم سوق كان
بناحية مكة. متجر : مكان تجارة أي بيع وشراء ونحو ذلك].
(٤) من المزدلفة ،
وفيها المشعر
الصفحه ٢٤٢ : كثير ، ج ٣
/ ٢٨٨.
(٢) النيسابوري ٢٧٤ ،
وروى نحوه ابن كثير في تفسيره ، ج ٣ / ٢٨٩.
(٣) يحيف : يجور
الصفحه ٢٦١ : ابن جرير عن ابن مسعود نحوه.
وأخرج ابن أبي
حاتم عن ابن شهاب قال : بلغنا أن المشركين كانوا يجادلون
الصفحه ٢٩١ : : (إِنَّها شَجَرَةٌ
تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ) (٦٤) الآية. وأخرج
نحوه عن السدي (١).
الآية
: ١٥٨ ـ قوله
الصفحه ٣٦٩ : نحو تهامة
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو بنخلة يصلي بأصحابه صلاة الفجر ، فلما سعوا القرآن
الصفحه ٩ : زَوْجِها) [سورة المجادلة ،
الآية : ١] ، ومنه ما اقتضاه حال خاص نحو : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ١٥ : تنزيله ، فكان بين أوّله وآخره عشرون أو نحو من عشرين سنة (٢). [والصحيح الثابت ثلاث وعشرون سنة].
قال
الصفحه ٣٥ :
شهرا نحو بيت
المقدس ، ثم علم الله عزوجل هوى نبيه صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت : (قَدْ نَرى
الصفحه ٤٠ :
__________________
(١) يمسون النساء أي
: يجامعوهن. مثلها : أي الليلة التالية. غشي عليه : أغمي عليه من شدة الجوع ونحوه
الصفحه ٤٥ : يكتب. هوامك : أي هذه الحشرات من القمل ونحوه. ما تيسر أي :
من النسك ، وأقله شاة] ، وتفسير القرطبي
الصفحه ٤٨ : ).
قال سعيد بن
المسيب : أقبل صهيب مهاجرا نحو رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاتبعه نفر من قريش من
الصفحه ٤٩ : ، وتفسير الطبري ، ج ٢ / ١٩٨.
(٢) تفسير ابن كثير ،
ج ١ / ٢٥١ ، وقد ذكر نحو هذا.
الصفحه ١١٣ : راجعين نحو
المدينة ، وبينهما وبين المدينة قريب ، فأتى الشيطان مقيسا فوسوس إليه فقال : أي
شيء صنعت ، تقبل