الصفحه ١٤٠ : منذر بن ساوى ، يدعوهم إلى الإسلام ،
فإن أبوا فليؤدوا الجزية. فلما أتاه الكتاب عرضه على من عنده من العرب
الصفحه ٤٩ :
الآية
: ٢٠٨ ـ قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً
الصفحه ١٨٥ : كَافَّةً).
قال ابن عباس في
رواية الكلبي : لما أنزل الله تعالى عيوب المنافقين لتخلفهم عن الجهاد قال
الصفحه ٣٤١ : فيهم : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ) (٥٢) الآيات [سورة
القصص
الصفحه ٣٥١ : ، على
أن توصل إلى أهل مكة ، وكتب في الكتاب : من حاطب إلى أهل مكة ، إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧ :
كتابه «أسباب نزول
القرآن». والإمام ابن حجر العسقلاني [ت سنة ٨٥٢ ه] فصنّف كتابه «العجاب في بيان
الصفحه ٢٥٤ : (١).
وأخرج ابن جرير عن
علي بن رفاعة قال : خرج عشرة رهط من أهل الكتاب ، منهم رفاعة ، يعني أباه ، إلى
النبي
الصفحه ١٠٣ : : إنكم أهل كتاب ، ومحمد صاحب كتاب ، ولا نأمن أن يكون هذا مكرا منكم
، فإن أردت أن نخرج معك فاسجد لهذين
الصفحه ١٢٨ : الآية (١).
الآية
: ١٥ ـ قوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ
الصفحه ٢٦١ : المسلمين وهم بمكة قبل أن
يخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فيقولون : الروم يشهدون أنهم أهل كتاب وقد
الصفحه ٦ : : «والّذي لا إله غيره ما نزلت آية من كتاب الله إلّا
وأنا أعلم فيمن نزلت ، وأين نزلت ، ولو أعلم مكان أحد
الصفحه ١٦ : مفكر في الوعيد للجاهل بسبب الآية.
وذلك الذي حدا بي
إلى إملاء هذا الكتاب الجامع للأسباب ، لينتهي إليه
الصفحه ٢٠ : المسيّب ، عن الفضل بن عمر ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، قال
: نزلت فاتحة الكتاب بمكة من كنز تحت
الصفحه ٦٨ : ». فقالا : أخبرنا عن أعظم شهادة في كتاب الله.
فأنزل الله تعالى على نبيه : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ
الصفحه ٧٢ :
الآية
: ٦٥ ـ قوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ).
روى ابن إسحاق