الصفحه ٢٣٨ : يؤثر ؛ وقد فصّل ما فصل في وعيده ، إلى أن قال تعالى فيما
أوعده به من سقر : (وَما هِيَ إِلَّا
ذِكْرى
الصفحه ١٠٠ : ، وقل أعوذ بربّ النّاس.
٢ ـ إخراج صدقة.
٣ ـ أن نقول : (لا
اله الا الله وحده لا شريك له) ثم نقرأ قوله
الصفحه ١٣٦ : : لم قال
تعالى في وصف أهل النار : (فَلَيْسَ لَهُ
الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ (٣٥) وَلا طَعامٌ إِلَّا
مِنْ
الصفحه ١٧٨ : قومه بقوله ، كما ورد في التنزيل : (وَلا تَزِدِ
الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلالاً) ، مع أنه أرسل ليهديهم
الصفحه ٢٣٥ :
خلق الله إلّا هو.
وإنّ خزنة النار ، وإن كانوا تسعة عشر ، فإن لهم من الأعوان والجنود من الملائكة
الصفحه ٧٦ : .
[الآية ٢٦] : قل
علم هذا اليوم عند الله ، وما عليّ إلّا البلاغ والبيان ؛ أما العلم فعند صاحب
العلم
الصفحه ١٩١ : يطيق له حملا.
[الآية ١٨] : إنّ
السجود ، أو مواضع السجود ، وهي المساجد ، لا تكون إلا لله ؛ فهناك يكون
الصفحه ٢٣٤ : : ما هذا القرآن إلّا سحر ، ينقله محمّد عن السحرة ، كمسيلمة وأهل
بابل ، وليس هذا من كلام الله ، وإنّما
الصفحه ٣ : من عبد يدخل
الجنّة إلّا ويرى مقعده من النار لو أساء ليزداد شكرا ، وما من عبد يدخل النار
إلّا ويرى
الصفحه ٥ : .
وطاعة الله وطاعة
الرسول طريق الفلاح ، والإعراض عن طاعتهما نذير بالعقاب ، وليس هناك في الكون إلّا
إله
الصفحه ٤٦ : البصر
إلّا هيبة مقامه ، فقلت ادع الله يا رسول الله أن يوسّع على أمّتك فقد وسّع على
فارس والروم ، وهم لا
الصفحه ٦٣ :
مبالغة في المعنى المقصود ، وهو أن الإنسان لا ينفعه إلا صلاح نفسه لا صلاح غيره ،
وإن كان ذلك الغير في أعلى
الصفحه ٧٣ : جهنّم ، حيث
لا يؤمنون إلّا بعد فوات الأوان.
[الآية ١٢] : إنّ
المؤمن يحسّ رقابة الله عليه ، ويخشى عقابه
الصفحه ٩٩ : تعقيد فيه ولا تركيب ،
ويتحدّاهم ، ويحرجهم بالسؤال تلو السؤال ، عن أمور ليس لها إلّا جواب واحد تصعب
فيه
الصفحه ١٠٤ : يقولوا إن شاء الله ، فأصابها بآفة أتت على أثمارها. وقد ذهبوا إليها في
الصباح ، وهم يتنادون ألّا يدخلنّها