الصفحه ٥٦ :
يُلْحِدُونَ
إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) (١٠٣) وهذه
استعارة. لأن المراد
الصفحه ٢٥٧ : ولد سنة ٣٥٩ ه.
(٥). هذا البيت لم
يذكر له قائل. وهو من أبيات الشواهد في «لسان العرب» ولم ينسب لقائله.
الصفحه ١٧٣ : السجستاني عن أبي عبيدة.
وكذلك لم ينسبه ابن قتيبة في «تأويل مشكل القرآن» ولا «لسان العرب». وأبو براء هو
عامر
الصفحه ٢٥٨ : الكهف.
(٣). الأصمّ : شهر
رجب ، وسمي بذلك لأنه كان لا يسمع فيه صوت السلاح ، لكونه شهرا حراما. انظر لسان
الصفحه ٢٠٤ :
مضموما ، نحو قول
العرب «يا ربّ اغفر لي» وتقف في القرآن (يا أَبَتِ) للكتاب وقد يقف بعض العرب على
الصفحه ٢١٧ : اللسان هاهنا ، والله أعلم ، الثناء الجميل الباقي في أعقابهم ،
والخالف في آبائهم (٢) والعرب تقول : جاءني
الصفحه ٢٨٥ : ] :
__________________
(١). انتقي هذا
المبحث من كتاب «معاني القرآن» للأخفش ، تحقيق عبد الأمير محمد أمين الورد ، مكتبة
النهضة العربية
الصفحه ٢١٨ :
يريد مدحه أو ذمه.
ولمّا كان مصدر المدح والذم عن اللّسان ، عبروا عنهما باسم اللسان.
وإنمّا قال
الصفحه ٢٥٩ : وغواته ، حتى
يؤدي عن الله سبحانه آمنا ، ويقول متمكّنا ، فلا يكون معقود اللسان بالتقيّة ،
معكوم الفم
الصفحه ٨٨ : ء بلفظ «هند» في اللسان ،
مادة «خطأ» أيضا ؛ بيد أنّ اللسان لم يذكر إلّا المصراع الأوّل.
(٢). هو عبيد بن
الصفحه ٢٨٦ : »
بدلا من «ما» ، كأنّه قال «كالذي طاف» وتقول العرب : «إنّ الحقّ من صدّق الله» أي
: «الحقّ حقّ من صدّق
الصفحه ١٠٦ : هاهنا ، والله أعلم ، ما يعمله الإنسان من خير وشرّ ،
ونفع وضرّ. وذلك مأخوذ من زجر الطير على مذاهب العرب
الصفحه ١٢ : الحال. وقد أبى بعض المسلمين أن
يظهروا الكفر بلسانهم ، مؤثرين الموت على لفظه باللسان ، كذلك صنعت سميّة أم
الصفحه ٥٥ : يحمله الى الأنبياء عليهمالسلام من الأحكام والشرائع ، والآداب والمصالح.
وقوله سبحانه : (لِسانُ الَّذِي
الصفحه ١٠٣ : ء والخجل والخوف ما يوجب حبسة اللسان ، وتتعتع الكلام ،
والعجز عن إقامة الحروف ، فتكون قراءتهم ك «لا قرا