الصفحه ١٩٠ : وأصول الثنيتين. فكلّ ما قرب مخرجه ، فافعل به
هذا ، ولا تقل في «يتنزّلون» : «ينزّلون» لأنّ النون ليست من
الصفحه ٢٤٣ : ، أن يحرّك الثاني على
الأوّل (١). وقد دعاهم ذلك إلى أن قالوا «أذكر» فضمّوا الألف لضمة
الكاف ، وبينها
الصفحه ٢٥٢ : : لم يجعلني من
أهلها ولا فيها.
وقال (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) [الآية ٢٥٩] الكاف
زائدة
الصفحه ٣ : » ، و «أمّا القرآن» ، لأنها أصل القرآن ، أو لأنها أفضل سورة
في القرآن ، فقد اشتملت على أصول العقيدة وعلى
الصفحه ١٦ : : هي
مشتملة على أربعة أنواع من العلوم التي هي مناط الدين :
أحدها : علم
الأصول ، ومعاقدة معرفة الله
الصفحه ٤٥ : :
١ ـ بيان أصول
العقيدة وذكر أدلّة التوحيد ومبدأ خلق الإنسان.
٢ ـ بيان أصناف
الخلائق أمام هداية القرآن. وقد
الصفحه ٨٣ : » لغة
في العجب.
(٤). قال ابن تيمية
في «مقدمة في أصول التفسير» ص ٥٦ : «فمثال ما لا يفيد ولا دليل على
الصفحه ٢٦٨ : يقوله النّصارى أنه واحد ، والأقانيم ثلاثة
: أي الأصول ؛ كما أنّ زيدا واحد وأعضاؤه متعددة ؛ فلما قيل إله
الصفحه ٨ : ، وأن أمره بين الكاف والنون : (إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً
أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
الصفحه ٣٣ : نعبد) فلأنّ هذا موضع نصب ، والله أعلم. وإذ لم يجز ، في موضع النصب على
الكاف أو الهاء وما أشبه ذلك من
الصفحه ١١٧ : بقي منها ، فنحو هذا».
وقالوا : قوله
تعالى (كهيعص) (١) [مريم] كاف ،
هاد ، عالم ، صادق ، فأظهر من كل
الصفحه ١٧٢ : وجه الكلام ، لأنّك لا تجري الظاهر على المضمر ، والكاف في موضع جرّ ،
لذهاب النون. وذلك لأنّ هذا ، إذا
الصفحه ٢٢٦ :
الرّضيّ الأستراباذي في شرحه على الكافية ٢٦٩ ، واستشهد بهذه الشواهد وبغيرها
ناسبا إيّاه إلى الأخفش الأصغر
الصفحه ٢٤١ : (ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) [الآية ٢٠٨] و «السّلم»
: الإسلام. وقوله تعالى (وَتَدْعُوا إِلَى
السَّلْمِ
الصفحه ٢٤٤ : الكاف في الكشف ٢ : ٢٧٢ ، والتيسير ١٩٩ إلى غير الكوفيين وابن ذكوان
، وفي الجامع ١٦ : ١٩٣ إلى العامة وهي