الصفحه ٢٠ : .
تعليق على جملة
(إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً)
هذا ، وبمناسبة
ذكر الأربعين سنة
الصفحه ٦٧ : أربعة جدر كثف كلّ جدار مثل مسيرة
أربعين سنة» (١). والترهيب والإنذار من الحكمة الملموحة في الحديث كما هو
الصفحه ١٤ : وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ
وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي
الصفحه ١٠٦ : وماجوج والنبي الكذاب (وإذا تمت الألف سنة يحل
الشيطان من سجنه ويخرج ليضل الأمم الذين في زوايا الأرض الأربع
الصفحه ٩٩ : عزرا. ولقد جاء في الإصحاح الرابع والأربعين من الأول
بلسان الربّ هذه العبارة : «أنا القائل لكورش أنت
الصفحه ٢٠٤ : بن
كعب جاء فيه : «لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وستون رجلا ومن المهاجرين
ستة فيهم حمزة
الصفحه ٢٢ :
__________________
(١) روى هذا الحديث
الأربعة أيضا البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود. انظر التاج ج ٤ ص ٢٠٨.
الصفحه ٦٦ : ]
(١) سرادقها :
السرادق كل ما له جهات أربع محيطة ، والقصد هنا هو وصف شدة النار واشتغالها من كل
ناحية.
الصفحه ٩٥ : السد فتركت خارجه فسميت تركا. وأنهم ٢٢ قبيلة وأنهم تسعة
أعشار بني آدم. وأنهم أمتان كل أمة أربعة آلاف أمة
الصفحه ٩٧ : عشر قدما وارتفاعه ما بين خمسة
عشر إلى عشرين قدما ، وفي أماكن منه حصون يبلغ ارتفاع بعضها إلى أربعين
الصفحه ١٠٩ : الله بن عيسى عن أبيه قال : «قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : جنات الفردوس أربع ثنتان من ذهب حليتهما
الصفحه ١١٠ : والفردوس أعلاها درجة ومنها تفجّر أنهار الجنة الأربعة ومن فوقها
يكون العرش فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس
الصفحه ١٢٨ : تعني بختنصر أو نمرود وما كان من مكرهم وما كان
تدمير الله لهم وأنه كان من مكر نمرود أن أخذ أربعة أفراخ
الصفحه ١٣٤ : هاجر في دفعة أحد عشر رجلا وأربع نساء معظمهم من شباب
قريش ومن أبناء زعماء المشركين المناوئين للدعوة أو
الصفحه ١٩٧ : اليهود من محرمات أخرى غير المحرمات
الأربع فاقتضت حكمة التنزيل الإشارة ثانية إلى أن ذلك قد كان عقابا خاصا