الصفحه ٤٥ : ، وهو لين العيش ورفاهيّته. والمنعم
عليهم : الأنبياء ، أو الملائكة ، أو المؤمنون ، أو النّبيّ عليه الصلاة
الصفحه ٩٤ : لهذا الحديث :
الأولى : سئل عنه النبي صلىاللهعليهوسلم
فقال : «يبعث أمّة وحده يوم القيامة» ٢ / ٢٣٦
الصفحه ٢١٦ : . ويقال
: الجرز : الأرض التي تحرق ما فيها من النبات وتبطله. يقال : جرزت الأرض ، إذا ذهب
نباتها فكأنّها قد
الصفحه ٢٣٠ :
الدُّنْيا) [١٣١] : أي زينتها. والزّهرة (٣) بفتح الزّاي والهاء : نور النّبات. والزّهرة ، بضمّ الزاي
وفتح الها
الصفحه ٣٣٢ : . ويقال : ثجّاجا : سيّالا. ومنه قول النبي
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «أحبّ العمل إلى الله ـ عزوجل ـ العجّ
الصفحه ٤٧ : ء العباسيين ، كان يسمى البحر لسعة علمه ، ويسمى أيضا حبر الأمة. ولد
والنبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وأهل بيته
الصفحه ٥٤ : وَبَرْقٌ) [١٩] : يروى عن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنه قال : «إنّ الله ـ عزوجل ـ ينشئ السحاب فينطق أحسن
الصفحه ٥٦ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ برواية : «ما كدت أن أصلي».
الصفحه ٧٧ : ـ البقل [٦١]
: جنس مندرج فيه النبات الرطب مما يأكله الناس والبهائم ، يقال فيه : بقلت الأرض
وأبقلت : أي
الصفحه ٨٧ : ـ (راعِنا) [١٠٤] : حافظنا ، من راعيت الرجل ، إذا تأمّلته وعرفت
أحواله ، فكان المسلمون يقولون للنبي
الصفحه ٨٨ : ) (٤).
والثالث : أن تقلع
الآية من المصحف ومن قلوب الحافظين ، يعني في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم.
ويقال : (ما
الصفحه ٩٢ : . وقيل : ذرّيّة فعّولة من : ذرأ الله الخلق
، فأبدلت الهمزة ياء كما أبدلت في نبيء (زه) والذّرّية ، مثلث
الصفحه ١١٢ : : «روي أن رجلا من الأنصار قال يوم بدر : إن قتلنا
إلا عجائز صلعا ، فقال النبي : أولئك الملأ من قريش ، لو
الصفحه ١٣٠ : ] : يهلكهم ، وقيل : ينقصهم ، والمحق : نقصان الشيء
قليلا قليلا*.
٩٩ ـ (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍ) [١٤٦
الصفحه ١٣٣ : الْقِيامَةِ) [١٨٠] قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «يأتي كنز أحدكم شجاعا أقرع له زبيبتان فيتطوق في حلقه