الصفحه ٧ : : «ولد
مترجمنا في سنة ١٢٤٧ ه في قرية من قرى مدينة يزد الإيرانيّة ، وقيل تسمى «كسنو»
نسبة إلى ابنة يزدجرد
الصفحه ٣٨ : ، ومنه دعاء عريض (٧) ، وقال : وعارضه وجانبه وعدل عنه ، وسار حياله ، والكتاب :
قابله .. إلى أن قال
الصفحه ٦١٣ : التخصيص من باب
التعارض ؛ فتدبّر (جدا) (٢)!
(تذنيبان. إلى هنا
جرى قلمه الشريف) (٣). في سنة ١٣١٦ ه
الصفحه ١٠ : ذلك
العلم بتقريب قريب من فهم العامّة».
أعماله
:
لقد كانت الحياة
الاجتماعيّة في مدينة النجف الأشرف
الصفحه ٥٠٣ :
وموجبا لقوّة
الخبر.
وثالثا : لا وجه
لما ذكره من ابتناء التعدي إلى الأمارات الجزئيّة على مذهب
الصفحه ٤١٦ :
المناط القرب إلى الواقع حسبما عرفت سابقا ، مع إنّها من حيث هي توجب الأقربيّة
إلى الواقع أيضا ، لأنّ
الصفحه ٥٠١ :
الثمرة
الثانية (١) :
إنّه بناء على
كونه من المرجّحات المضمونيّة يتعدى منه إلى سائر المرجّحات
الصفحه ٤٤٩ : من الأسباب للظن نوعا ، فعلى هذا لا نتعدى إلى كل ما
ذكره الأصوليون من المزايا التي سنذكرها.
ثمّ لا
الصفحه ٤٣٩ : نوعا ، ويظهر من بعضهم التعدي إلى
كلّ مزيّة وإن لم يفد الأقربيّة إلى الواقع ، ولا إلى الصدور ، مثل تقديم
الصفحه ٤٥٧ : ينبغي عدّها
في مقابل المضمونيّة.
هذا ؛ وفي موضع
آخر من الرسالة (٣) قسّمها أولا إلى الداخليّة
الصفحه ٤٤٣ : الصفات ، أو
تعارض بعضها مع بعض ، مع إنّهما من الأفراد الغالبة المتبادرة إلى ذهن كلّ أحد ،
فهذه الفقرة
الصفحه ٣١٦ : الأكبر من هو؟ فإنّه إذا أخذ بأحدهما يحكم بأنّ القضاء
عليه ولا يحتاج في نفيه عن مورد الآخر إلى أصل أو دليل
الصفحه ٤٠٩ : رجلا من أصحابنا فرضيا .. الى آخره» مع أنّه لا دلالة له
على ذلك كما لا يخفى ؛ فتدبّر!
ويمكن أن يقال
الصفحه ٥٠٢ : الحقيقة ليس التعدي من
خصوص هذا المرجّح ، بل يتعدى من جميع المذكورات في الأخبار إلى مطلق المرجّح
والمقوّي
الصفحه ٤٥٣ : أن يكتب من أوّل الفقه إلى آخره رسالة وافية كافية واضحة.
وأمّا ما ذكره من أنّ الراوي لم يفهم