الصفحه ٤٨٤ : النتيجة لأخسّ المقدمات ، والظنّ بالحكم إنّما يحصل مع ظنيّة جميع
المقدمات التي لها دخل في معرفة الحكم
الصفحه ٤٠ : الإرادة من الكلام ليخرج عن التعريف مع أنّه داخل في
المعرّف قطعا.
ومنه تعارض
الأصلين من جهة العلم
الصفحه ٤٣ : الدليل إلى الاجتهادي ، وأخرى بالالتزام بالدخول
في المعرّف ، وثالثة بالالتزام بدخول تعارض الأصل اللفظي
الصفحه ٢٥٥ : للعمل ، وإمّا بلحاظ أنّ التأخير حتى يلقى إمامه غير محدّد بزمان لعدم
معرفة زمان ظهور الحجّة ـ روحي لتراب
الصفحه ٤٢٢ :
الأعدليّة وأخواتها لا سبيل لنا إلى معرفة الواقعيّة منها ، ولا إلى العلم بها ،
ولم يرد الترجيح بظن الأعدليّة
الصفحه ٤٢٨ : ، وحينئذ فمتى تعذّر معرفة هذه الضوابط
الثلاثة المذكورة على الحقيقة فكيف يتيسر العرض عليها أو الرجوع إليها
الصفحه ٤٣١ : المجملات ، وتفسير تلك
المتشابهات ، فيعمل على ما ورد به النص في ذلك ، ولا بدّ أولا من معرفة الناسخ من
الصفحه ٤٤١ : (د).
(٤) هكذا العبارة في
النسخة ؛ وكما ترى فإنّ فيها اضطرابا ، نعم يمكن التوجه للمراد من خلال معرفة أنّه
يريد
الصفحه ٤٦٠ : .. وغيرهم ، والعدالة ، والفقاهة ، والورع ، والزهد ، ومعرفة
العربيّة ، وصحّة السمع والبصر ، وصحّة العقل في
الصفحه ٥٠٦ : الأفاضل (١) ذهب إلى أنّ التورية لا تخرج الكلام عن الكذبيّة إلا بناء
على القول بالكلام (٢) النفسي ؛ الذي هو
الصفحه ٥٠٧ : ،
والنفسي لا نقول به بالفرض ، وعلى الأول وإن كان صدق ذلك الكلام النفسي لا دخل له
بالكلام اللفظي ، إلا أنّه
الصفحه ٨٧ :
الأدلة أيضا حين
الشك ، لأنّه حينه يحكم بانكشافه وأنّ مؤدى الأمارة نفسه ، فإذا قال إذا شككت
الصفحه ١٠٣ : بأنّه من باب
حكم العقل.
والجواب : إنّ
للعامّ لحاظين : لحاظ نفس مدلوله ، ولحاظ كون ظاهره معتبرا من باب
الصفحه ٥٠٨ : ترى ، وما ذكره الأشاعرة من أنّ الصدق
والكذب في الكلام اللفظي تابعان لهما في الكلام النفسي إنّما هو إذا
الصفحه ٣٨ : بمعنى الظهور والإظهار ، كأنّ كلا من المتعارضين يظهر للآخر أو يظهر نفسه
للآخر ، والأنسب أخذه من العرض