الصفحه ١٥ :
براعته
في علم الأصول :
شاع في الحوزات
العلميّة إلى حدّ ما أنّ السيد اليزدي فقيه ، وليس ذو باع
الصفحه ٦١٧ : ......................................................................... ١٣
براعته في علم
الأصول.......................................................... ١٥
كتاب التعارض
الصفحه ٣٩٦ : التي لا يمكن
التمسك فيها بأخبار الآحاد أصول الدين.
ودعوى اعتبار العلم في الأصول مسلّمة إلا أنّه يكفي
الصفحه ١٣٩ :
النص قطعيا كانت
واردة ؛ نظير الدليل العلمي في قبال الأصول العمليّة.
ويزيّف بأنّ مناط
الورود أن
الصفحه ١٦ : بالإضافة
إلى دقّته الأصوليّة وقوّته العلميّة ، تجد أنّ آراءه متماسكة وغير متهافتة أو
يهدم بعضها بعضا
الصفحه ٨ :
هذا وقد حضر في
بحوث الفقه ـ في النجف الأشرف ـ عند الفقيه الشيخ مهدي ابن الشيخ علي نجل الشيخ
جعفر
الصفحه ٦١٨ : ............................. ٧١
المقام الرابع :
في بيان وجوه كيفية تقديم الأدلة الاجتهاديّة على الأصول................ ٧٦
الصفحه ٩٤ : ، والعمل بالأصول المذكورة إنّما
هو في صورة الاحتمال ؛ فهو كما لو حصل العلم من الدليل الاجتهادي في مقابل
الصفحه ٨٩ : المراد من الشكّ المأخوذ فيها بأحد الوجهين السابقين الشك الذي لا ينتهي إلى
العلم ، أعني المحيّر ، وعدم
الصفحه ٥٨٩ : في
الارتكاب ـ بمقتضى الأصول ـ فهو يتدارك المفسدة الواقعيّة على فرضها ، فمورد
القاعدة في الأحكام
الصفحه ٣٩٤ : أصوليّة ، ويعتبر فيها العلم ، ولا يكفي
__________________
(١) الكافي : ١ / ٥٥
، وسائل الشيعة : ٢٧
الصفحه ١٨٦ :
متوقفون في صورة
العلم الإجمالي بالخلاف ؛ أعمّ من أن يكون لورود خطاب مجمل أو لا ، ولكن يشكل بما
الصفحه ٢١٠ :
المقامات في تعيين
نفس الواقع ؛ لا في تعيين الأمارة إذا علم انحصار الحق فيها ، ولو من باب عدم وجود
الصفحه ٨٤ :
الأمارات .. وهكذا في الأخبار وسائر الطرق ، ففي المقام أيضا إذا (٤) نزّل قول العادل منزلة العلم على وجه
الصفحه ١٩٢ : نواهي العمل بالظن ، فالشارع يجعله بمنزلة العلم في الكاشفيّة
الكافية ، فالخبر في حدّ نفسه ليس طريقا