الصفحه ١١ :
إلى حين كتابة هذه
السطور ، وتعتبر من أفضل المدارس من حيث الحجم والتصميم ، فهي تشتمل في مجموعها
الصفحه ٢٥ : كتابتها هو سنة ١٣٠٩ ه ، وقد كتبها السيد حسين بن السيد عبد
الغفور اليزدي ، وقد رمزنا لها بالرمز
الصفحه ٣٦٧ : الوحداني ، فحال هذا القسم من العموم
الأزماني حال العموم المجموعي ، كما إذا قال «أكرم مجموع العلماء» ، ومن
الصفحه ٤٢ : » ، فإنّه لا تعارض بين
الأولين ، ولا بين كلّ منهما والثالث ، وإنّما التعارض بين المجموع ، وهذا (٤) إذا كان
الصفحه ٢٠٤ : نرجع إلى الأصل العقلي كذلك.
ودعوى أنّ كلّ واحد منهما وإن لم يكن مشمولا للدليل إلا أنّ
المجموع معا
الصفحه ٥٢١ : لهم ؛ لا
أنّ المجموع من حيث المجموع كذلك ، والإنصاف أنّ ظهور هذه الفقرة في كفاية البعض
أقوى من ظهور
الصفحه ٥٤ : معارضا (٢) ، وعلى المعنى الأول يزيد مورده على مجموع موارد التكاليف
، وعلى الثاني يشمل الأفعال التي ليست
الصفحه ١٦٨ :
__________________
(١) باعتبار أنّ
الإجماع التقييدي هو الإجماع البسيط المقيّد من جهة واحدة ، بينما هذا الإجماع
مركب من مجموع
الصفحه ١٧٧ : كلّ منها عموم مطلق ، وبين المجموع تباين ، ثمّ إنّ هذا كلّه
حال الجمع الدلالي أو العملي بالنسبة إلى
الصفحه ١٨٥ : بالنسبة إلى مجموع العمومات الواردة في الشريعة
، أو جملة منها ، ولا يتوقف أحد في العمل بها بمجرّد ذلك
الصفحه ٤٠٧ : المرجع أخبار
التخيير ؛ إلا أن يقال : يستفاد من مجموع الأخبار اعتبار مرجح من هذه المرجحات
وإذا لم يكن
الصفحه ٤٣٣ : المحقق
في الرسالة (٤) : اعلم أنّ حاصل ما يستفاد من مجموع الأخبار ـ بعد الفراغ
عن تقديم الجمع المقبول
الصفحه ٤٤١ : (١).
وكيف كان ؛ فلا
ينبغي التأمّل (٢) فيما ذكرنا بملاحظة مجموع ما ذكر من الإجماع ، وبناء
العقلاء ، وسياق
الصفحه ٦١٣ : ـ بسبب الاشتغال
بالدروس ـ مجموعها سنتان وآخرها في السنة الخامسة من العقد الثالث من المائة
الخامسة بعد
الصفحه ١٢ :
أقول : فهي لم تبن
على عهد السيد اليزدي إلا أنّ أصل البناء وهو الخانقاه كان بأمره قدس سرّه ، فهو