الصفحه ١٣ : الأشرف فحضر على شيخ العلماء المتأخّرين الشيخ الأعظم مرتضى
الأنصاري ، ثمّ على الإمام المجدّد السيّد ميرزا
الصفحه ١٠ : ، استاذنا الأعظم ، علم الهدى
، الحاج شيخ مرتضى الأنصاري ـ طاب رمسه الشريف ـ ، وقد تصدّى لطبعه نشرا لآثاره
الصفحه ١٨ :
والشيخ مرتضى الأنصاري رحمهماالله تعالى.
وفي الختام ابتهل
إلى الله العلي القدير لتوفيقه إيّاي في إخراج
الصفحه ١٧٧ : «صاحب الجواهر» ، والشيخ مرتضى
الأنصاري رحمهماالله
تعالى ، اختير مرجعا للشيعة بعد وفاة الشيخ الأنصاري
الصفحه ٨ : بالرسائل للشيخ مرتضى الأنصاري المتوفّى ١٢٨١ ه ، وهو مشهور متداول لم
يكتب مثله في الأواخر والأوائل ، محتو
الصفحه ٥ : فيها ، أهمّية مؤلّفات
الشيخ مرتضى بن محمّد أمين الدزفولي الشهير ب «الانصاري» ، المتوفّى سنة ١٢٨١ ه
في
الصفحه ٢١ : تسريح النظر في رياض رسائل
شيخ مشايخنا المرتضى ـ قدّس الله نفسه وطيّب رمسه ـ في كشف معضلاتها ، وحلّ
الصفحه ٥٤٦ : ليّ تحرير ما استفدته ، بالتدبّر فيما أفاده شيخ مشايخنا المرتضى رحمهالله في رسائله ، وقد حصل الفراغ
الصفحه ٩ : الهمداني رحمهالله ، وهو تلميذ المصنّف في أخريات أيّامه ، كما هو تلميذ أبرز
خرّيجي مدرسة الشيخ الأنصاري
الصفحه ٧ : ، قال ما مضمونه :
«إنّني لم أكن
أعرف قبل سفري إلى العراق آراء الشيخ الأنصاري ونظريّاته في فقه
الصفحه ١٧ : (نجاة العباد).
٩ ـ حاشية المكاسب
: وهي تحتوي على تعليقات الهمداني على كتاب (المكاسب) للشيخ الأنصاري
الصفحه ١٥٩ :
«فقد يعذر الناس
في الجهالة بما هو أعظم من ذلك» الجاهل الغافل ، فلا يناسبه تخصيص التعليل بأنّه
لا
الصفحه ٢٥١ : من إجماع ونحوه ، على أنّه يجب
الرواح إلى المسجد الأعظم ، وشكّ في أنّه هل هو من حيث هو أو مقامه
الصفحه ٣١٠ : ـ كما في الأمثلة المفروضة
ـ للتحرّز عن ضرر أعظم ، فيكون ارتكابه من باب أقلّ الضررين ، كما لا يخفى
الصفحه ١٤ : مواظبا على التدريس. وقد تخرج عليه
جماعة من الأجلاء منهم :
الشيخ ابو القاسم
بن محمّد تقي القمّي ، والشيخ