الصفحه ٨٠ : يخالف وجوب الاحتياط في مورد ويتورّط
__________________
(١) لا شك انك علمت
من مجموع كلام السيّد
الصفحه ٣٤٩ : ج ٤ ص ٩٨).
فيستدل
بها على حجية الاجماع لكونها شهادة من النبي صلىاللهعليهوسلم بعصمة مجموع الامّة
الصفحه ١٤٦ :
قوله «في الحجية» في شرحنا لمقالة المحقق النائيني ص ١٢٧ شرح (٢) فراجع.
(٢) امّا السيد
المصنّف فانّه
الصفحه ٣٣٨ : تكون مجموع
الاحتمالات ـ اذا عدّدتها ـ ٤٥ احتمالا.
(وكذا)
الامر لو كانت الأخبار الكاذبة من هذه العشرة
الصفحه ٦٠ : ناظرا الى
قوّة الاحتمال؟! فانه من المعلوم ان مراد السيد الشهيد من قوّة الاحتمال هو ما
ذكره السيد الخوئي
الصفحه ٣٦٢ :
التعبّد بحجيته.
واذا حدّدنا
الاجماع تحديدا كمّيا عدديا باتفاق مجموعة الفقهاء كان معنى الشهرة في الفتوى
الصفحه ١١٧ :
السيد المصنف رحمهالله
وذكره ايضا في تقريراته وهو كون «القطع بالتكليف تمام الموضوع لحقّ الطاعة» ،
بمعنى
الصفحه ٣٤ : اعتباري ـ كالصلاة
ـ إن لم يترتّب عليه حكم ، ولذلك قال هنا السيد الشهيد رحمهالله
«كجزئية السورة للواجب
الصفحه ٤٥ : فعلا.
وهذه المقالة تناسب ما ذكره السيد
الشهيد (قدسسره)
في النظرية الاولى للتصويب وهي عدم وجود جعل في
الصفحه ٧٠ : حقيقة محرزا تشريعيا» (*). واشار اليه فى المصباح ج ٢ ، ص ١٠٥
وشرحه مفصلا في تقريرات السيد الهاشمي
الصفحه ١١٢ : ء الذي وقعت فيه هذه القطرة.
ولعله لما ذكرناه وغيره ترى مجموعة من
الاساطين يجيزون المخالفة الاحتمالية في
الصفحه ٣٣٩ : يتحوّل الى يقين بسبب الضآلة. ووجه
الاستحالة اننا نعلم اجمالا بوجود مائة خبر كاذب في مجموع الأخبار ، وهذه
الصفحه ٣٥٦ : الحديث من معاصري الائمة عليهمالسلام يكشف عادة عن وجود مبرّرات كافية في مجموع السّنّة التي
عاصروها من قول
الصفحه ٢٦٥ : كان يقتضي
الجمع بين الافراد فهو مجموعي.
ولكن الصحيح ان
هذا الانقسام يمكن افتراضه بقطع النظر عن ورود
الصفحه ٢٦٤ : والبدلي والمجموعي ، لان الاستيعاب لكل افراد المفهوم يعني مجموعة تطبيقاته
على افراده ، وهذه التطبيقات تارة