الصفحه ١٣٧ : المقدّس قد اعطى للامارات الخصائص
الاربعة كالمحقق النائيني ، ومنهم من يقول انه تعالى أعطى الخصائص الثانية
الصفحه ١٧٤ : الحكم على
النار والموقد الخارجيين ، وليس الغرض ايجاد خصائص حقيقة النار (١) في الذهن ، وواضح انه يكفي
الصفحه ٣٥١ : خصائص النار من
الحرارة وغيرها كانت الملازمة بين النار والحرارة علّيّة وسمّيت الملازمة عقلية ،
وإن كان
الصفحه ١١٧ : يكن تكليف واقعا».
وما ذكره (قده) كلام صحيح ، وهو مبيّن
في القرآن الكريم والسنّة الشريفة
الصفحه ٥٤ : حينما يجعل امارة حجّة فهو بذلك يتمّم تعبدا كاشفيّتها ، اي يعتبرها طريقا
وعلما ، وح فبما انّ التضادّ
الصفحه ٦٣ : موجودة في
نفس الفعل المباح ، وانّما هي خارجه ، وح لا يختلف الحال سواء أكان ملاك الإباحة
الصفحه ١٥٣ : علم ، وح لا داعي لئن ننزّل العلم منزلة العلم.
(ملاحظة)
في النسخة الاصلية قال آخر الفقرة : بين الوجود
الصفحه ١٩٢ : «الحقيقة الشرعية» على المعنى الشرعي
المستحدث إن حصل النقل إليه في زمان الوحي ، من باب ان هذا المعنى الجديد
الصفحه ١٩٤ : الوحي طرح نفس الأسماء واستعملها
لافادة تلك العبادات يوم كان النبي صلىاللهعليهوسلم مستضعفا وليس في
الصفحه ٢١٩ : ، وح لا يحكم العقل بالوجوب لعدم
الدليل عليه اثباتا (بل) إن الحكم بالوجوب من غير دالّ يدلّ عليه ينافي
الصفحه ٢٦٥ : الحكم والثاني الى
مرحلة الموضوع السابقة على مرحلة الحكم ، وح يصحّ كلا الكلامين.