الصفحه ٢٢ :
:
صفحه
٩٦، ١٩٧٥
٢٨ ـ كتاب الصلوة
:
صفحه
٣٢، ١٩٧٥
٢٩ ـ جزءعمّ من
الصفحه ٧ :
رحمة الله تعالى ، ولذلك شواهد كثيرة من الكتاب والسنة فاعتقاد المسلمين أن الخالق
الضار والنافع المستحق
الصفحه ٩ :
والتابعين يجد
شيئاً كثيراً من ذلك كقول بلال بن الحارث الصحابي رضي الله عنه عند قبر النبي
الصفحه ٦ : ءٍ) (الرعد : ١٥)
وأمثال هذه الآيات في القرآن كثيرة : فقال محمد بن عبد الوهاب من استغاث بالنبي
الصفحه ٨ :
عليه وسلم كان من دعائه «اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك» وهذا
توسل لا شك فيه وكان يُعلّم هذا
الصفحه ٤ : الجاهلين وخالف فيه أئمة الدين وتوصل بذلك
إلى تكفير المؤمنين فزعم أن زيارة قبر النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١ :
١٢ ـ الصواعق الالهية في الرد علي الوهابية
:
صفحه
٦٤ و ١٢، ١٩٧٥
١٣ ـ البّصائر
الصفحه ٢٣ : العالَمْ في مَوْلِدِ سيِّدِ
وَلَد آدِمْ ، الرَّدُّ على مَنْ انكر قرائة مولد النبى
:
صفحه
٩٦
الصفحه ١٠ : المجازي والإسلام قرينة كافية في ذلك فلا سبيل إلى تكفير أحد
بشيء من ذلك ويكفي هذا الذي ذكرناه إجمالا في
الصفحه ٢٠ : به إلى ابن عبد
الوهاب فأمر به أن يقتل فقتل ولو تتبعت لك ما كانوا يفعلونه من أمثال ذلك لملأت
الدفاتر
الصفحه ٢٤ :
كتابهاى بزبان أردو
در كتبخانه اشيق كتاب أوى
١ ـ الخيرات الحسان
:
صفحه
٢٠٤، ١٩٧٦
الصفحه ١٦ :
فزنجره بالحديد
وبعثه إلى مصر فوصل في ذي القعدة بعد توجه الباشا إلى الحجاز ثمّ أرسل إلى دار
الصفحه ١٥ :
العساكر السائرة من طريق البحر على جدة في أوائل المحرم سنة ثمان وعشرين ثمّ طلعوا
إلى مكة واستولوا عليها
الصفحه ١٢ :
المسير إلى مكة
فعلموا أن مكة في ذلك الوقت فيها كثير من الحجاج ويقدم إليها الحاج الشامي والمصري
الصفحه ١٧ : وبعث به وكثر من أمرائهم إلى مصر فوصل في سابع عشر محرم سنة أربع
وثلاثين وصنعوا له موكباً حافلا يراه