الصفحه ٥ :
التوسل به في شيء
وتمسك بأدلة لا تنتج له شيئا من مرامه وأتى بعبارات مزورة زخرفها ولبس بها على
الصفحه ١٣ : وشدة قتال مع
النصارى وفي اختلاف في خلع السلاطين وقتلهم كما سنقف عليه إن شاء الله تعالى ، ثمّ
صدر الأمر
الصفحه ١٤ :
بالتجهيز لقتال
الوهابية وكان ذلك في سنة ١٢٢٦ فجهز محمد علي باشا جيشاً فيه عساكر كثيرة جعل
عليهم
الصفحه ١٩ : أكرهوها على اتّباعهم ففعلت ، أمرها
ابن عبد الوهاب أن تحلق رأسها فقالت له حيث أنك تأمر المرأة بحلق رأسها
الصفحه ٤ : وأرخه بعضهم بقوله :
(بدا هلاك الخبيث)
١٢٠٦
وكان في ابتداء
أمره من طلبة العلم بالمدينة المنورة على
الصفحه ١١ : قسورة ونظروا إلى عقائدهم فوجدوها مشتملة على كثير من
المكفرات فبعد أن أقاموا البرهان عليهم كتبوا عليهم
الصفحه ١٧ :
الله بن سعود فجهز محمد علي باشا لقتاله جيشاً وأرسله تحت قيادة ابنه إبراهيم باشا
، وكان عبد الله بن سعود
الصفحه ١٥ :
العساكر السائرة من طريق البحر على جدة في أوائل المحرم سنة ثمان وعشرين ثمّ طلعوا
إلى مكة واستولوا عليها
الصفحه ٨ :
عليه وسلم كان من دعائه «اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك» وهذا
توسل لا شك فيه وكان يُعلّم هذا
الصفحه ١٦ :
السلطنة فقتلوه ووصل محمد علي باشا في ذي القعدة إلى مكة وقبض على الشريف غالب ابن
مساعد وبعثه إلى دار
الصفحه ٢٠ : يمنعون من قراءة دلائل الخيرات المشتملة على الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم وعلى ذكرها كثير من أوصافه
الصفحه ٣ : فتنة الوهابية التي كانت في الحجاز حتى
استولوا على الحرمين ومنعوا وصول الحج الشامي والمصري ومنها فتنة
الصفحه ١٢ : يريدون مكة ولم يكن للشريف غالب قدرة على قتال جيوشهم فنزل
إلى جدة فخاف أهل مكة أن يفعل الوهابية معهم مثل
الصفحه ٢١ :
٩ ـ حجة الله على العالمين (جلد الثانى)
:
صفحه
١١٢، ١٩٧٤
١٠ ـ المستند المعتمد
الصفحه ٢٣ :
٤١ ـ فتاوى علماء الهند على منع
الخطبة بغير العربية
:
صفحه
١٦، ١٩٧٦