الصفحه ٣ : ابتداء القتال فيها بينهم
وبين أمير مكة مولانا الشريف غالب بن مساعد وهو نائب من جهة السلطنة العلية على
الصفحه ١٨ : أترجى فيك عند مولانا السلطان فقال المقدر يكون ثمّ
ألبسه خلعة وأنصرف إلى بيت اسماعيل باشا ببولاق ، وكان
الصفحه ١١ : والآخر ،
وكان ذلك في مدة إمارة الشريف مسعود بن سعيد بن سعد بن زيد المتوفي سنة خمس وستين
ومائة وألف ، وأمر
الصفحه ٢٤ :
كتابهاى بزبان أردو
در كتبخانه اشيق كتاب أوى
١ ـ الخيرات الحسان
:
صفحه
٢٠٤، ١٩٧٦
الصفحه ١٤ :
بالتجهيز لقتال
الوهابية وكان ذلك في سنة ١٢٢٦ فجهز محمد علي باشا جيشاً فيه عساكر كثيرة جعل
عليهم
الصفحه ١٠ : القبور وفي التشهد الذي
يأتي به كل مسلم في كل صلاة صورة النداء في قوله السلام عليك أيها النبي والحاصل
أن
الصفحه ١٣ :
في أطراف مكة
والمدينة ويدخلونهم في طاعتهم حتى استولوا عليهم وعلى جميع الممالك التي كانت تحت
طاعة
الصفحه ٨ :
عليه وسلم كان من دعائه «اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك» وهذا
توسل لا شك فيه وكان يُعلّم هذا
الصفحه ١٧ :
طوائف الوهابية
التي كانت منتشرة في جميع قبائل الحجاز والشرق وبقي منهم بقية بالدرعية أميرهم عبد
الصفحه ٦ : ءٍ) (الرعد : ١٥)
وأمثال هذه الآيات في القرآن كثيرة : فقال محمد بن عبد الوهاب من استغاث بالنبي
الصفحه ١٦ :
فزنجره بالحديد
وبعثه إلى مصر فوصل في ذي القعدة بعد توجه الباشا إلى الحجاز ثمّ أرسل إلى دار
الصفحه ٢ : ، شارك في أنواع من العلوم ، مفتي السادة الشافعية بمكة المعظمة
، وشيخ الإسلام. ولد بمكة سنة ١٢٣١ ه وتوفي
الصفحه ١٩ :
الكلام في كل قضية
لطال ، وكانت فتنتهم من المصائب التي أصيب بها أهل الإسلام فإنهم سفكوا كثيراً من
الصفحه ٢٣ :
٤٢ ـ اَلْحَبْلُ الْمتَين فى اِتّباعِ السَّلَف
الصّالحين
:
صفحه
٢٤، ١٩٧٧
٤٣
الصفحه ٤ : وأرخه بعضهم بقوله :
(بدا هلاك الخبيث)
١٢٠٦
وكان في ابتداء
أمره من طلبة العلم بالمدينة المنورة على