الصفحه ١٣ : وشدة قتال مع
النصارى وفي اختلاف في خلع السلاطين وقتلهم كما سنقف عليه إن شاء الله تعالى ، ثمّ
صدر الأمر
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوسلم يا رسول الله استسق لأمتك كالنداء الوارد عن النبي صلىاللهعليهوسلم عند زيارة القبور وممن ألف في
الصفحه ١٨ : رأيت ابني إبراهيم باشا قال ما قصر وبذل همته ونحن كذلك حتى كان ما قدره
الله تعالى فقال له الباشا أنا
الصفحه ١٩ :
الدماء وانتهبوا كثيراً من الأموال وعم ضررهم وتطاير شررهم فلا حول ولا قوة إلا
بالله وكثير من أحاديث النبي
الصفحه ١٧ :
الله بن سعود فجهز محمد علي باشا لقتاله جيشاً وأرسله تحت قيادة ابنه إبراهيم باشا
، وكان عبد الله بن سعود
الصفحه ٥ :
التوسل به في شيء
وتمسك بأدلة لا تنتج له شيئا من مرامه وأتى بعبارات مزورة زخرفها ولبس بها على
الصفحه ٧ :
الآيات المتقدمة وما كان مثلها خاص بالكفار والمشركين ولا يدخل فيه أحد من
المؤمنين روى البخاري عن عبد الله
الصفحه ٤ :
وتزايد ضررهم
واتسع ملكهم وقتلوا من الخلائق ما لا يحصون واستباحوا أموالهم وسبوا نساءهم وكان
مؤسس
الصفحه ١٠ :
عباد الله أعينوني
وفي رواية أغيثوني فإن لله عباداً لا ترونهم» وكان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا
الصفحه ٨ :
عليه وسلم كان من دعائه «اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك» وهذا
توسل لا شك فيه وكان يُعلّم هذا
الصفحه ١٥ : أيضاً ، وكل ذلك بلا قتال بتدبير الشريف سراً ولما وصلت
العساكر إلى جدة فر من كان بمكة من عساكر الوهابية
الصفحه ٢٠ : صالحاً كان أعمى ،
وكان مؤذنا وصلى على النبي صلىاللهعليهوسلم بعد الأذان بعد أن كان المنع منهم ، فأتوا
الصفحه ١٦ : مبارك بن مضيان الذي كان أميراً
على المدينة المنورة للوهابية فطافوا به في القسطنطينية في موكب ليراه الناس
الصفحه ١٤ :
بالتجهيز لقتال
الوهابية وكان ذلك في سنة ١٢٢٦ فجهز محمد علي باشا جيشاً فيه عساكر كثيرة جعل
عليهم
الصفحه ١١ : والآخر ،
وكان ذلك في مدة إمارة الشريف مسعود بن سعيد بن سعد بن زيد المتوفي سنة خمس وستين
ومائة وألف ، وأمر