الصفحه ٣١١ : إمامة الأئمة (عليهمالسلام) السابقة على الإمام الثاني عشر (عليهالسلام) كانت بالاضافة إلى أهل زمانهم
الصفحه ١٢٢ : بالحال وأنه سيوجد
الماء في أثناء الصلاة ، وإلّا كان جواز الدخول في الصلاة من أصله مشكوكا ، فهذا
الشك
الصفحه ٣٧٤ :
لامكان إحرازه في
أثناء الصلاة أيضا بأن يتوضّأ عند الشك في أثناء الصلاة بحيث لا يحصل منه فعل كثير
الصفحه ٢٥٣ : المتمسك باستصحاب الاشتغال لعلّه ممّن لا يحكم عقله بوجوب الموافقة
القطعية للعلم الاجمالي ، بل يحكم بمجرد
الصفحه ١٦٠ : يكون إلّا
بالاستصحاب ، إذ لا عموم يتكفّل لعدم النسخ في أثناء الوقت ، وما يتوهم أنّ دليل
أصل الحكم وهو
الصفحه ٢٩٦ : يخفى أنه لا
وجه لدعوى جريان استصحاب الصحة في أثناء العمل على الاحتمال الأول ، لأنّ وصف
الصحة قبل تمام
الصفحه ٢٩٥ : الفعل المركّب المأمور
به لا يتصف بوصف الصحة إلّا بعد كمالها تام الأجزاء والشرائط وفي أثناء العمل لا يتصف
الصفحه ٣٨٣ : حيث فساد العمل بالاخلال به لا من جميع
الحيثيات ، ولذا قلنا إنه لو شك في أثناء العصر في فعل الظهر يبني
الصفحه ٣٧٥ : أفتى بمضمون الخبر المولى محمد الأشرفي (رحمهالله) من فحول علمائنا المعاصرين ، وكيف كان فالمسألة لا تخلو
الصفحه ١٣٤ :
جوابا بالنسبة إلى
الشبهات الحكمية محل تأمّل ، والفرق أنّ الشبهة الموضوعية لا اشتباه فيها في موضوع
الصفحه ٣٢٦ : على إرادته التمسك بالاستصحاب ونحن لا نعرف القائل حتى نتفحّص عن كلامه.
ثم على تقدير أنّ
القائل تمسك
الصفحه ١٨١ : آخره من حيث المجموع محرّما بحيث لو بدا له في
الأثناء ولم يتمه لم يكن آتيا بالمحرّم واقعا بل كان تجريا
الصفحه ٢٤٩ :
استصحاب الحكم
العقلي إنما يتم لو فرض النسيان في أثناء الوقت بعد الذكر وإلّا فلو فرض النسيان
من
الصفحه ٣٢٢ : في بقائه في أثناء
الوقت بحيث لم يبق من الوقت إلّا مقدار أدائه ، فلا ريب في صحة جريان استصحاب
الوجوب
الصفحه ٣٧٣ : يمكن إحرازه في أثناء العمل أيضا كالستر والساتر فلا تجري لعدم
صدق التجاوز بالنسبة إليه.
وأظهر الوجوه