الصفحه ١٥ : جهات المسألة بعد لكي يناسب أن
يقول بقي الكلام في امور وإنّما يناسب هذا التعبير فيما يذكر في تتمّات
الصفحه ٤٨١ : مطلقا من أخبار التخيير لكونها عامة لصورة إمكان الاحتياط
وعدمها.
ويرد على الأول
أوّلا : النقض بأنّ بعض
الصفحه ١٩٥ : ء الشك والأخذ باليقين ، وصدق هذا المعنى ليس إلّا
بأنّك إذا ألغيت الشك لم يبق لك إلّا اليقين فيحكم ببقائه
الصفحه ١٥٤ : معنى لكون السببية مجعولة الخ (١).
ظاهر سوق هذا
الدليل وإن كان مختصا بالسببية إلّا أنه يجري في الشرطية
الصفحه ٣٠ : متيقّنا
للمجتهد ثمّ شكّ فيه بالنسبة إلى الأحكام ، وابق ما كان متيقّنا لك ثمّ شككت فيه
بالنسبة إلى
الصفحه ١٢٩ :
كما تشبّث بما
تشبّث به في كلامه.
قوله
: ويدفعه بعد النقض بالطهارة المتيقنة (١).
بل بعد النقض
الصفحه ٣٦٩ : الذيل ويكون ذكر تلك الأمثلة في الصدر لكونها من أفرادها
الواضحة الظاهرة التي ينصرف الذهن إليها بأدنى
الصفحه ١٨ : يثبت
فيها الوجوب والحرمة الشرعيان بالوجوب والحرمة العقليين بعد فرض حجّية حكم العقل ،
كذلك يثبت الوجوب
الصفحه ٥٧ :
بقبحه ثمّ شكّ في بقاء الضرر في الصدق الكذائي بعد كونه ضارّا باليقين في السابق ،
وقد يراد استصحاب الحكم
الصفحه ١٩٩ :
العلم بالحالة
السابقة هنا لكي يجري استصحابها ، بخلاف الفرض السابق فإنّ أحد المشتبهين كان
مسبوقا
الصفحه ٢٢٥ : النراقي (رحمهالله) فيما سيأتي بعد ذلك فليتأمّل.
قوله
: مع أنّ الحق في مثله التمسك بالبراءة لكون صوم كل
الصفحه ٢٢٩ :
قوله
: وكذا لو شك بعد انقطاع دم الحيض (١).
لا بأس بأن نشير
إلى جميع الوجوه المتصوّرة في المقام
الصفحه ٣٣٧ :
ترتيب هذا الأثر
العقلي كي يبتني على حجية الاصول المثبتة ، بل ندّعي أنه بعد استصحاب الموضوع
يتحقق
الصفحه ٥٥ : عند الشكّ في بقاء المذكورات بعد اليقين بها فلا مانع من
استصحابها لأنّها موضوعات للأحكام الشرعية بوجوب
الصفحه ٨٤ : التعليل ، مضافا إلى أنّ قوله بعد ذلك «وليس ينبغي لك أن
تنقض اليقين» غير مرتبط على هذا بالمقام بوجه بل لا