الصفحه ٦٣٧ : في المثال مخالفة الحجة الموجودة فيما بينها
قطعا وإن لم تكن مصادفة للحكم الواقعي ، ولا ريب أنها أهون
الصفحه ٣١٤ : أهل الباطل المستولين على ميراث رسول الله (صلىاللهعليهوآله) من علم الكتاب ما لم يجعله الله لهم
الصفحه ٤٧٩ :
إسماعيل هكذا يقول
الناس ، فقال (عليهالسلام) : يا بني لا تفعل ، فعصى أباه ودفع إليه دنانيره
الصفحه ٤٧٨ : وأراد رجل من قريش أن يخرج إلى اليمن فقال إسماعيل
يا أبت إنّ فلانا يريد الخروج إلى اليمن وعندي كذا وكذا
الصفحه ٣١٣ : ينقلها المصنف أظهر دلالة مما ذكره مثل قول أبي جعفر الثاني (عليهالسلام) في ذيل حديث طويل : «وإن كان رسول
الصفحه ٢٤٠ : أجمعين أبد الآبدين
ودهر الداهرين امين يا رب العالمين.
__________________
(١) وفي بعض النسخ «عدم
ترتّب
الصفحه ٢٨٣ : الجاهل
كفى في ذلك عموماتها مثل : يا أيها الناس ويا أيها الذين آمنوا افعلوا كذا مثلا ،
مع أنّا في غنى عن
الصفحه ٤٦ : الرسول
وإن كان الحكم ثابتا في نفس الأمر. وكيف كان لو صحّ المثال كان مثالا للقطع
المقيّد بالسبب.
قوله
الصفحه ٩٢ : كقوله تعالى : (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)(١) على الإرشاد لا التكليف ، فنقول : إنّ حكم العقل
الصفحه ٩٥ :
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)(١) فيمكن كونها مولوية ، اللهمّ إلّا أن يقال إنّا نفهم من
ظاهرها موافقة حكم العقل لا
الصفحه ١١٠ :
أنّهم يستدلّون على مدّعاهم ببعض الآيات والأخبار الدالة على أنّ فعلية العقاب
موقوف على بعث الرسول
الصفحه ١٢٥ : بلّغه
الرسول الباطني ، إلّا أنّه قد سبق منّا أنّه لا شاهد لهذا الجمع على تقدير تمامية
الدلالة
الصفحه ٣٣٤ : ، وربما قالوا وفي قراءة رسول الله (صلىاللهعليهوآله) كذا كما يظهر من الاختلاف المذكور في قراءة (غَيْرِ
الصفحه ٤٧٤ : على سابقه بلفظة الفاء في قوله (فَسْئَلُوا) فكأنه قال لا غرو في أن يكون الرسول من جنس البشر فإنّ
الرسل