الصفحه ٣٧٣ :
ولقد أجاد فيما
أفاد ، ويؤيده ما ذكره في موضع آخر من أنّ الاستناد في الرواية كما يكون إلى الحسّ
الصفحه ٢٥٠ : كان المكلف عالما ، بل المراد منه هو الحكم الثابت حقيقة في حال الجهل وإن كان
المكلف معذورا في مخالفته
الصفحه ٦٧٤ :
الإيمان ، فقلت :
فصفهما لي ، فقال : الإسلام شهادة ألا إله إلّا الله والتصديق برسول الله
الصفحه ٤٧٨ : دينارا أفترى أن أدفعها
إليه يبتاع لي بها بضاعة من اليمن ، فقال أبو عبد الله (عليهالسلام) : يا بني أما
الصفحه ٤٤٠ :
وبالغ فيه كما
عرفت ، وكذا في مسألة قاعدة الفراغ من رسالة الاستصحاب لكن بضرب من التردّد في
رواية
الصفحه ١٩٥ : أنّه
يستفاد من الخبر حكمان كما زعمه المستدل ، لكن نقول يرد على الوجه الأول : أنّ
الإناء بشرط الانضمام
الصفحه ١٣٢ :
للجاهل المركّب أيضا كما هو الظاهر ، ولا نسلّم وجوب إرشاد الجاهل بالحكم أو
الموضوع مطلقا ، والقدر المسلّم
الصفحه ٦١ : غياث أنّه «سأل أبا عبد الله (عليهالسلام) أرأيت إذا رأيت شيئا في يدي رجل أيجوز لي أن أشهد أنّه له؟
قال
الصفحه ١٨٩ :
للضمير جيء به للاهتمام في اعتبار العلم كما يقال : رأيت زيدا بعينه لدفع توهّم
وقوع الاشتباه في الرؤية
الصفحه ٢٢٤ : أنّ الإدخال بهذا المعنى أيضا محرم فهو كارتكاب كلا الإناءين في الشبهة
المحصورة ، كما أنّ استيجار أحدهما
الصفحه ٣٢٠ :
علمنا تفصيلا
بنجاسة خصوص هذا الإناء ، فإنّ العلم الإجمالي ينطبق قهرا على الإناء المعلوم
نجاسته
الصفحه ١٩٠ :
بهذا الاعتبار غير
داخل في العموم كما عرفت.
وإن أراد أنّ غاية
الحكم بالحلية أي معرفة الحرام
الصفحه ١٩١ : معيّن في الواقع ، وليس المتعلّق كلا من الإناءين فلا يمكن أن
يقال : كل منهما خمر بالعلم الإجمالي كما يمكن
الصفحه ٣٢١ : الفعلي بالمحرمات الواقعية إلّا أنّ من المقرر في الشبهة المحصورة كما
سيجيء إن شاء الله تعالى أنه إذا ثبت
الصفحه ٣٠ : أصاب فقد رزقه الله
خيرا ، وإن أخطأ فقد حرم منه وكان معذورا لا يصحّ عقابه على ترك العمل بالواقع كما
لا