الصفحه ٦٧٤ :
الإيمان ، فقلت :
فصفهما لي ، فقال : الإسلام شهادة ألا إله إلّا الله والتصديق برسول الله
الصفحه ٣٣٤ : ، وربما قالوا وفي قراءة رسول الله (صلىاللهعليهوآله) كذا كما يظهر من الاختلاف المذكور في قراءة (غَيْرِ
الصفحه ٤٧٨ : دينارا أفترى أن أدفعها
إليه يبتاع لي بها بضاعة من اليمن ، فقال أبو عبد الله (عليهالسلام) : يا بني أما
الصفحه ٦١ : غياث أنّه «سأل أبا عبد الله (عليهالسلام) أرأيت إذا رأيت شيئا في يدي رجل أيجوز لي أن أشهد أنّه له؟
قال
الصفحه ٣١٣ : ينقلها المصنف أظهر دلالة مما ذكره مثل قول أبي جعفر الثاني (عليهالسلام) في ذيل حديث طويل : «وإن كان رسول
الصفحه ١٣٢ :
للجاهل المركّب أيضا كما هو الظاهر ، ولا نسلّم وجوب إرشاد الجاهل بالحكم أو
الموضوع مطلقا ، والقدر المسلّم
الصفحه ٣٧٣ :
ولقد أجاد فيما
أفاد ، ويؤيده ما ذكره في موضع آخر من أنّ الاستناد في الرواية كما يكون إلى الحسّ
الصفحه ٣١٤ : أهل الباطل المستولين على ميراث رسول الله (صلىاللهعليهوآله) من علم الكتاب ما لم يجعله الله لهم
الصفحه ٢٥٠ : كان المكلف عالما ، بل المراد منه هو الحكم الثابت حقيقة في حال الجهل وإن كان
المكلف معذورا في مخالفته
الصفحه ٧٥ : .
__________________
(١) أقول : لم يظهر
لي ارتباط هذه المقدمة بمسألتنا هذه ، وقد أوردت ذلك على السيد الأستاذ (دام
إقباله) فأجاب
الصفحه ٤٤٠ :
وبالغ فيه كما
عرفت ، وكذا في مسألة قاعدة الفراغ من رسالة الاستصحاب لكن بضرب من التردّد في
رواية
الصفحه ١٩٥ : أنّه
يستفاد من الخبر حكمان كما زعمه المستدل ، لكن نقول يرد على الوجه الأول : أنّ
الإناء بشرط الانضمام
الصفحه ١٨٩ :
للضمير جيء به للاهتمام في اعتبار العلم كما يقال : رأيت زيدا بعينه لدفع توهّم
وقوع الاشتباه في الرؤية
الصفحه ٢٢٤ : أنّ الإدخال بهذا المعنى أيضا محرم فهو كارتكاب كلا الإناءين في الشبهة
المحصورة ، كما أنّ استيجار أحدهما
الصفحه ٣٢٠ :
علمنا تفصيلا
بنجاسة خصوص هذا الإناء ، فإنّ العلم الإجمالي ينطبق قهرا على الإناء المعلوم
نجاسته