الصفحه ٢٩٢ : من أهل النار : «ورجل قضى بالحق وهو لا
يعلم» (١).
وكيف كان ، فإن
كان المراد هو المعنى الأول كما فهمه
الصفحه ٦٧٥ :
: وقضية مناظرة زرارة وغيره مع الإمام (عليهالسلام) في ذلك مذكورة في
الكافي (١).
(١) بل وقضايا
كثيرة من
الصفحه ٣٤٣ : .
قوله
: فتأمل (٢).
(٢) لعلّه إشارة
إلى منع عدم شمول قضية (إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ
الصفحه ٤١٢ : لأنّهم لشدة حبّهم لمعتقدهم وعنادهم للحق المخالف لآرائهم واغراضهم لا
ينظرون ولا يجتهدون في معرفة التواتر
الصفحه ٢٧٤ : ء الحكم
الواقعي في حقه فيلزم التكليف بالمحال او اجتماع الضدين وكلاهما محال ، أو بدونه
فيلزم أن يكون العمل
الصفحه ٢٨٢ :
به ، وإن أريد
ثبوت الأحكام الواقعية فعلا في حق العاجز فلا نسلّم لزومه ، والسر أنّ شرط البلوغ
الصفحه ٣٠٧ : الراوي في تأدية مراده مما فهمه من كلام المعصوم
(عليهالسلام) بناء على جواز النقل بالمعنى كما هو الحق
الصفحه ٤٧٩ :
فاستهلكها ولم يأت بشيء منها فخرج إسماعيل ، وقضى أنّ أبا عبد الله (عليهالسلام) حج وحج إسماعيل تلك السنة فجعل
الصفحه ٥٤٣ :
ومنها : قوله
تعالى في أواخر سورة الحج : (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ
الصفحه ٥٩٩ :
الأحكام التي رفع
عنها الحرج.
الرابع : أنّ قضية
المقدمات المذكورة لدليل الانسداد حجية الطريق
الصفحه ٤٦ :
: وما ذهب إليه بعض من منع عمل القاضي ، إلى آخره (٢).
(١) هذا المثال
وإن أمكن أن يجعل ممّا أخذ العلم في
الصفحه ٢٩٦ :
الزمن الثاني
كجريانه في الزمن الأول بعينه فحكم الزمن الثاني معلوم بالدليل لا بالأصل ، فهذا
حقّ
الصفحه ١٧٧ : لتكذيب النبي (صلىاللهعليهوآله) الذي هو خلاف مقتضى الإيمان الواجب على المكلف ، ولازم
تلك القضية أنّه إن
الصفحه ٣٣٢ :
فَأْتُوهُنَ) قرينة على أنّ الغاية ليس مجرّد الطهارة بل هي مع التطهر ،
إمّا لأجل أنّ القضية الثانية تصريح
الصفحه ٣٧٥ : جهة خصوص تعمّد الكذب كما حقّقه المصنف ، وما استشهد
به على ذلك من قرائن الكلام غير شاهد.
أما قضية