الصفحه ١٩ :
المحكوم إلى أصل يجري في مورده ، بل جريان الأصل الحاكم مغن عن جريان الأصل
المحكوم ، إلّا أن يقال : إن
الصفحه ٦٩ : الخمرية لغو ، لأنّ أخذ العنوان الأعم
موضوعا للحرمة مغن عن العنوان الأخصّ.
قلت : ليس كذلك ،
أمّا في مثل
الصفحه ٥ :
باسمه تعالى شأنه
العزيز
الحمد لله الذي
فضل مداد العلماء على دماء الشهداء ، وصلى الله على محمد
الصفحه ٧ : ء ، والصلاة على سيّد
خلقه وأشرف بريّته محمد وآله البررة الأتقياء.
وبعد فهذه تعليقة
شريفة وجيزة أنيقة علّقها
الصفحه ٦ : .
كتبه الأقل
محمد الحسين سيبويه الحائري
عفي عنه
الصفحه ٢٤٠ : علّقناه على رسالة الظنّ ، وقّفنا الله لإتمامه
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم
الصفحه ٢٤٣ : ، وسيأتي ما يوضح أنّ مخالفة محمّد بن عبد الرحمن بن قبة
في الإمكان بأيّ المعنيين فانتظر.
قوله
: ويظهر من
الصفحه ٢٤٨ : الحرمة غير المنجّزة وعدم
الحرمة المنجّزة ، ونظير ذلك ما حكي عن الشيخ محمد تقي (رحمهالله) في حاشية
الصفحه ٢٥٠ : الحكمين على هذا النحو.
ونظير ذلك ما
اختاره الشيخ محمّد تقي (رحمهالله) في حاشية المعالم في
الصفحه ٣٣٣ : القواعد المختلفة ، قال محمد بن بحر الدهشي : أنّ كل واحد من القراء
قبل أن يتجدّد القارئ الذي بعده كانوا لا
الصفحه ٣٥٧ : المعالم مثل حاشية
سلطان العلماء والمولى الصالح المازندراني والمدقق الشيرواني والشيخ محمد تقي فلم
نجد في
الصفحه ٣٦٠ : متين لكنّه تفصيل في
العمل ، إلى آخره (٢).
(٢) الظاهر أنّ
المراد منه الشيخ محمد تقي صاحب الحاشية
الصفحه ٥٤٦ : النجاسات المذكورة فيه.
السابع : حسنة
محمد بن الميسر قال «سألت أبا عبد الله (عليهالسلام) عن الرجل الجنب
الصفحه ٦٠٢ :
صريح كلام صاحب
الحاشية الشيخ محمد تقي (١) في تقرير هذا الدليل الظاهر في أنّ صاحب الفصول أخذه منه
الصفحه ٦٠٩ : كون هذا الظن مشكوك الحجية فتدبّر.
وقد حكى السيد
الأستاذ (دام بقاه) (٢) عن أستاذه الشيخ محمد باقر ولد