الصفحه ٥١ : النفس هو القلب ، وبواسطة القلب
يتعلق بسائر الأعضاء
مذهب الجمهور من
المحققين وأصحاب المكاشفات (١ أن
الصفحه ٨٥ : (١) المختلفة تختلف أفعالها ، ولأجل هذا المذهب جوزوا التناسخ
على النفوس.
أما الشيخ أبو (٢) على بن سينا ، فإنه
الصفحه ١٣٤ :
ولقائل أن يقول :
مذهبك فى هذه المسألة ليس (١) إلا مذهب الحكماء وعندهم ان القدرة مع الداعية
الصفحه ١٦١ : الرقيقة النفيسة ، والمراكب الفارهة بالآلات (١) المذهبة والمموهة ليستدل بذلك على كثر أموالهم ويتحصلون به
الصفحه ٦٦ : عند الدماغ ، وقلته (١) وضعفه عند القلب ، ولا يفيد مطامعكم إلا إذا ضممتم إليها
مقدمة أخرى ، وهى أن
الصفحه ١٢٩ :
من لا جاه له لا
يمكنه حفظ ماله عن الهلاك ـ والتابع أخس من المتبوع فهذا الإنسان يكون المال عنده
الصفحه ١٥٥ : وزنا وانه يلحقه بالبهائم والجمادات ، فوجب أن لا يحزن
المذموم عند سماع الذم لئلا يصل عدوه إلى مقصوده
الصفحه ١٧٩ : ويترك هذا المعنى كالشيء المحروب
عند النفس ، ثم يقبل بالكلية على ذكر الله تعالى ، ويعرض عن أن يخطر بباله
الصفحه ٢٤ : استولى عليه بكليته لكان
الحاصل عنده مملكة متناهية.
وقد بينا أنه يطلب
قدرة غير متناهية ، فثبت أن الإنسان
الصفحه ٢٩ :
خبر عند صاحب الشهوة ولا عند صاحب الغضب ، فوجب أن لا يترتب (١) على هذا الإدراك إلا حصول الشهوة ، وهو
الصفحه ٤٥ :
الشيء المشار إليه
بأنه هو الإنسان المخصوص لا يموت عند موت البدن بل يرد من هذا الجسد إلى عالم
الصفحه ٦٢ :
انا نرى عضل البطن
يتمدد (٤) عند التصويت بالصوت العنيف ، وأما القلب فإنه لا يناله التعب عند التصويت
الصفحه ٩٤ :
بذكر الفاظ
الوقاع. ولو أن واحدا من السفهاء احر يحكى عند حضور الجمع العظيم ان فلانا كيف
يراقع
الصفحه ١١٣ : جَوْفِهِ) (٨.
الفصل الثالث
فى الحرص والبخل
الحرص هو السعى
التام فى تحصيل المال عند عدمه أو عند قلته
الصفحه ١١٥ : المال ويعلم انه لا سبيل له إلى الانتفاع به
إلا عند إخراجه من اليد.
والمنافع إما
جسدانية وهى قليلة