الصفحه ١٧٢ : سحره لبيد بن الأعصم ، فولّد ذلك عليه مرضا حتى كان يظن
أنه فعل الشيء وهو لم يفعله (١) ، فليس في هذا أيضا
الصفحه ٣٧٨ : .
لبيد بن
الأعصم : (٣) ١٧٢.
لبيد بن
ربيعة : (٢) ٢١٢ ، ٢٣٢ ، : (٣) ٢٠٠ ، ٢٠٣.
أبو لهب : (٢)
١٦٥ ، ١٦٦
الصفحه ٦٩ : الضلال.
قال أبو محمد :
واعترض علينا بعض الجهال ببعثة رسول الله صلىاللهعليهوآله علي بن أبي طالب خلف
الصفحه ٦٨ : هؤلاء الفساق أبا بكر وحاشا لله أن يلزمه من أن حزنه لو كان رضا لما نهاه
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لزم
الصفحه ٤٠ : ، عن خالد الحذّاء ، عن أبي عثمان النّهدي
، قال أخبرني عمرو بن العاص أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٤ : آيات أكذبهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقوله إذ فعل بعض ذلك : أشهد أني رسول الله.
والثالث وهو
الصفحه ٦٢ :
فإن قالوا : إن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد استعمل عليا على الأخماس وعلى القضاء باليمن؟ قلنا
الصفحه ١٥٥ :
الضلال.
وقالوا كلهم : إن
إطعام رسول الله صلىاللهعليهوسلم المئين والعشرات من صاع الشعير ، مرة بعد مرة
الصفحه ٥٩ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا شك عند كل مسلم أنه المخصوص بكل فضيلة فوجدنا جهاده عليهالسلام إنما
الصفحه ٧٠ : ...» وفيه قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هل أنتم تاركو لي صاحبي؟ هل أنتم تاركو لي صاحبي؟ إني
قلت يا
الصفحه ١٥ :
علي بكلمة يذكر
فيها أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم نص عليه ، ولا ادعى ذلك عليّ قط لا في ذلك
الصفحه ٢٧ : فإن الخبر
قد جاء من الطرق الثابتة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لعائشة رضي الله عنها في مرضه
الصفحه ٨٢ : من رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذا وهو يقرّ أنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم إليه وبه اهتدى وبه عرف
الصفحه ٤ : صلىاللهعليهوسلم
: أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مات وأبو بكر بالسّنح ، فقام عمر يقول : والله ما مات رسول الله
الصفحه ١٧٧ : :
وصح أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لأسامة وخالد : «هلّا شققت على قلبه لتعلم أقالها متعوذا
أم لا