الصفحه ٣٧٤ : دجالا. فمن كان هذا شأنه بالنسبة إلى الدين الإسلامي ،
والعقيدة المحمدية فلا يغفر الله له ذنبا ولا يهديه
الصفحه ٣٨١ : ـ يا محمد ـ ناصرا لهؤلاء المنافقين ولا معينا
ينقذهم من عذاب الله إذ جعلهم في أسفل طبقة من النار.
ثم
الصفحه ٤١٦ :
ومحرّم ورجب ..
فلا تتعاملوا حسب تحليلكم : لا بشعائر الله ، ولا الأشهر الحرم (وَلَا الْهَدْيَ) أي
الصفحه ٤٤٤ :
بذلك مخلوقات الله حتى جوارح الإنسان المفتقرة إليه تعالى ...
* * *
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا
الصفحه ٤٤٥ :
نبيّهم موسى (ع) الذي كان يذكّرهم بألطاف الله تعالى بهم ويقول لهم : (اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤٤٨ : أريحا وصيّه يوشع بن نون عليهالسلام من بعده ، وقد قاتل من فيها إلى أن غربت الشمس فردّها الله
تعالى عليه
الصفحه ٤٥٧ :
فيه ولا استغراب ،
وأصبحنا مع ذلك لا نحتاج إلى تأويلات ربما لم يرضها منزل القرآن الذي قال الله
الصفحه ٤٦٦ :
الحدود على
الأكثرية الساحقة. فمثل هذا الإشكال الفاسد لا يعتدّ به لأن الحد إنما شرعه الله
سبحانه
الصفحه ٤٧٧ : ـ سلام الله عليه ـ لبشارة عظيمة للشيعة ،
فنسأل الله من فضله أن يجعلنا من شيعتهم.
٤٩ ـ (وَأَنِ احْكُمْ
الصفحه ٤٨٧ :
يحقق أهدافه.
وفي التوحيد عن
الصادق عليهالسلام : يجيء رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم القيامة آخذا
الصفحه ٤٩٠ : .
* * *
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا
الصفحه ٤٩٢ :
كعبد الله بن أبي
وأمثاله الذين أظهروا الإسلام باللسان وكتموا كفرهم ونفاقهم ، وكانوا يقولون لكم
الصفحه ٥١٠ : ـ (فَأَثابَهُمُ اللهُ بِما قالُوا
جَنَّاتٍ ..) الفاء عاطفة تدل على ترتيب الأثر من جانب ساحته القدسية
على إيمان
الصفحه ٥٢٠ : نقض وخرّب من شعائر دينه (عَفَا اللهُ عَمَّا
سَلَفَ) أي سامح الذين فعلوا ذلك في الماضي ، أي قتلوا صيدا
الصفحه ٥٢٢ :
فيها بعض الأمور
كالقتال وغيره (وَالْهَدْيَ
وَالْقَلائِدَ) وهو ما يهدى إلى الكعبة أعزها الله