الصفحه ٢٢٠ : ، وكقول محمد بن وهيب الحميري (٢)
وبدا الصباح كأن غرّته
وجهُ الخليفة حين يُمتدحُ
الصفحه ٤٥ : منها والمنظوم.
ولا نعلم أحداً سبق أبا عبيدة بن المثنى
المتوفى سنة ٢١١ ه تلميذ الخليل بن احمد في تدوين
الصفحه ٢٢٩ : الأولين ، اشتهر بعدله وتواضعه وزهده ،
وقد نصر الله به الاسلام وأعزه ، وتوفي سنة ٢٣ ه ..
(٣) هو قس بن
الصفحه ٢٩٤ : ، فهي قسمان أيضاً.
فالأول : وهو ما تتهيأ بلفظ قبل ، نحو
قوله :
وأظهرت
فينا من سماتك سنة
الصفحه ١٨٥ :
السادس : التنويه بشأن المخاطب (١)
نحو : إن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن ابراهيم
الصفحه ٢٩٢ : عبدالله بن المعتز العباسي
المتوفى سنة ٢٧٤ هجرية. هم اقتفى اُثره في عصره قدامة بن جعفر الكاتب فزاد عليها
الصفحه ٣٠٨ :
الطّيّ نحو (فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار
مبصرة لتبتغوا فضلاً من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب
الصفحه ٣٢١ : بن
يوسف الثقفي ، كان عاملا على العراق وخراسان : لعبد الملك ابن مروان ، ثم للوليد
من بعده ، وكان شديد
الصفحه ٢٨ : والثَّقَلاَنِ أنتَ محمدُ (٢)
ومن جاهل بي وهُوَ يجهَلُ جهلة
ويَجهل عِلمي أنه بيَ جاهل
الصفحه ١١١ : خير الزاد التقوى) أو «ادعاء» للتنبيه على كمال ذلك الجنس
في المسند إليه نحو : محمد العالم ، أي الكامل
الصفحه ٣٢ : ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً ، وتلك
مرتبة الأعجاز التي تخرس عندها ألسن الفصحاء لو تاقت إلى العبارة : وقد
الصفحه ٤٦ : سنة ٦٢٦ ه فجمع في القسم الثالث من
كتابه «المفتاح» ما لا مزيد عليه ، وجاء بعده علماء القرن السابع فما
الصفحه ٥٣ : ستين سنة».
(٤) وقال : إن أشد الناس عذابا يوم
القيامة رجل أشركه الله في حكمه ، فأدخل عليه الجور في
الصفحه ١١٦ : : نحو
: (لا تأخذُهُ سنةٌ ولا نوم).
__________________
(١) وذلك يكون في
ثلاثة مواضع :
الأول : ان
الصفحه ٢٠٣ : طائل كالرَّاقم على الماء.
أو مختلفان نحو ثغره كاللولؤ المنظوم ، ونحو
: العين الزرقاء كالسّنان.
وإما