الصفحه ٣٣٨ : .
__________________
(١) يعني أنه لا يحسن
أن يؤتى في السجع بفقرة أقصر مما قبلها كثيراً ، لأن السجع إذا استوفى امده من
الأولى
الصفحه ٣١٤ :
(٢٤) تأكيد الذم بما
يشبه المدح (١)
تأكيد
الذّم بما يُشبه المدح : ضربان أيضاً :
الأول : أن
الصفحه ١٢٦ : :
(١) منها التّخصيص بالمسند إليه نحو : (لله
مُلكُ السموات والأرض).
(٢) ومنها التنبيه من أوّل الأمر على
أنه
الصفحه ٢٩٥ :
عليه ضميران يراد بثانيهما غير ما يراد بأولهما.
فالأول : كقوله تعالى (فمن
شهد منكم الشهر فليصمه)
أريد
الصفحه ٣٣٤ : والجناس المُصحَّف.
فالأول : ما اختلف ركناه في هيآت الحروف
الحاصلة من حركاتها وسكناتها ، نحو : جبة البرد
الصفحه ٢٠٧ : التضاد منزلة التناسب وإبراز
الخسيس في صورة الشريف تهمكاً أو تمليحاً ويطهر ذلك من المقام
الصفحه ٢٢٦ : ارتجل الخطاب بدا خليج
بفيه يمدّه بحرُ الكلام
كلام بل مدام بل نظام
الصفحه ٣٣٢ :
فقيل : يسمى جناس
الاشتقاق (١).
(٣) ومنها : الجناس المُذيَّل ، والجناس
المطرَّف.
فالأول : يكون
الصفحه ٤٥ : كتاب في علم البيان يسمى مجاز
القرأن كما لا نعرف بالضبط أول من ألف في علم المعاني ، وإنما اثر فيه نبذ عن
الصفحه ٩٣ :
فقلت لها هل أثَّر اللَّومُ في البحر
أتنهَينَ فضلاَ عن عطاياه للورى
ومَن ذا
الصفحه ١٦٧ : هذا إلا ملك كريم).
«ب» أن تكون الثانية بدلا من الأولى ، مثل
أطعت الله ، أديت الصلاة.
«ج» ان تكون
الصفحه ٣٤٠ : )
وقولك : «سائل» اللئيم يرجع ودمعه سائل. فَسَائل الأول : من
__________________
(١) وقد سمّى : «التصدير»
الصفحه ٣١٩ : الحيا والبحر جوداً فقد بكى ال حيا
من حياءٍ منك وألتطَم البحر (١).
وللقرآن الكريم اليد البيضاء في هذا
الصفحه ٢٦٣ : عقليان (أو المستعار منه
حسي والمستعار له عقلي أو بالعكس) والجامع في الأول من الصور الأربع تارة يكون
حسيا
الصفحه ٦٦ : ، ولكن لم يتعرض لهما البيانيون لأنهما مولدان على
الأصح من الاستفهام والتمني فالأول من الهمزة مع لا