الصفحه ٤٥ :
(٣) وفائدته :
أ ـ معرفة إعجاز القرآن الكريم ، من جهة
ماخصِّة الله به من جودة السبَّك ، وحُسن
الصفحه ٤٧ : المجاز العفلي في القران
كثير : نحو ما تقدم ، نحو (وإذا
تليت علهم اياته زاجتهم ايماناً)
، (وينزع عنهما
الصفحه ١٩٨ : دونَ مسائل
هذا العلم في كتابه المُسمَّى مجاز القرآن وما زال ينمو شيئاً فشيئاً ، حتى وصل
إلى الامام «عبد
الصفحه ٩ : اعجاز القران الكريم وادراك عمق بعض
المصادر الدينية الخرى كنهج البلاغة والصحيفة السجادية؛
ولهذه الأسباب
الصفحه ٢٣ : العيبين قد احترز عنهما بالتنافر. على أن بعضهم
أجازهما لوقوعهما في القرآن كما في قوله تعالى (ونفس
وما سواها
الصفحه ٣٢ : عرف بالخبر
المتواتر أن القرآن الكريم نزل في أرقى العصور فصاحة ، وأجملها بلاغة ولكنه سد
السبل أمام
الصفحه ٤٣ : التأويل يفتقر إلى دليل كما جاء في القرآن ، «وثيابك
فطهر» فان الظاهر من لفظ الثياب هو ما يلبس ومن تأول ذهب
الصفحه ٦١ :
__________________
(٨) لما روى القرآن
قصة رسل عيسى الذين أرسلهم إلى قومه فانكروا رسالتهم قال لهم الرسل (إنا إليكم مرسلون
الصفحه ١٠٦ : .
(٢) تعظيم درجته بالقُرب ، نحو : (إنَّ
هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم).
أو تعظيم درجته بالبعبد ، كقوله تعالى
الصفحه ١١١ :
وعلماء التفسير في كل
ما وقع في القرآن العزيز نحو (أعلم غيب السموات
والأرض)
، (والله يحب المحسنين
الصفحه ١٥٠ : (الاتقان في علوم
القرآن) إلى أربعة عشر طريقا. أهمها الطرق الأربعة المشهورة الاستعمال ـ وهي تختلف
مع بعضها
الصفحه ١٨٤ : لكريمُ (٢)
الثالث : قصد الاستيعاب : نحو قرأت
الكتاب باباً باباً ، وفهمته كلمة كلمة.
الرابع
الصفحه ٢٠٢ :
أواخر الميس إنقاض الفراريج (٢)
وكتشبيه الأصوات الحنسة في قراءة القرآن
الكريم بالمزامير
الصفحه ٢١٢ : ، وبرهانا مصاحباً ، وهو كثير جداً في القرآن ، نحو : (مثلُ
الذين يُنفقونَ أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت
الصفحه ٢٧٣ : كُثرا في القرآن
الكريم كثرة كانت إحدى الحجج على إعجازه.
والاستعارة ميدان فسيح من ميادين
البلاغة ، وهي