الصفحه ٢٤ : البلادُ من الغزالةِ ليلَهَا
فأعاضهَاكَ اللهُ كي لا تحزنا
وكالإضمار قبل ذكر مرجعه
الصفحه ١٧ : أساليبهم (٢).
واما غرابة الاستعمال ، فهي كون الكلمة
غير ظاهرة المعنى ، ولا مألوفة الاستعمال عند العرب
الصفحه ٤٥ : ألفاظه
وسلامتها ، إلى غير ذلك من محاسنه التي اقعدت العرب عن مناهضته ، وحارتَ عقولهُم
أمام فصاحته وبلاغته
الصفحه ٤٠ : بكثرة الاطّلاع على كلام العرب
، والإحاطة بالمفردات المأنوسة.
(٥)
التَّعقيد المعنوي : يُعرف بعلم البيان
الصفحه ٢٢٩ : العرب بخلال محمودة ،
فصاروا فيها أعلاماً فجري التشبيه بهم ، فيشبه الوفى بالسموءل (١)
، والكريم بحاتم
الصفحه ١٩ : جارية على القانون الصرفي المستنبط من كلام العرب؛ بأن تكون على خلاف
ما ثبت فيها عن العرف العربي الصحيح
الصفحه ٢٧ : (١)
وهكذا كل الكنايات التي تستعملها العرب
لأَغراض ويُغَيرها المتكلمُ ، ويريد بها أغراضاً أخرى تعتبر خروجاً
الصفحه ٤٤ :
تعريف علم المعاني ، وموضوع
، وواضعه
(١) علم المعاني أصولٌ وقوَاعِد يُعرف
بها أحوال الكلام العربي
الصفحه ٥٨ : صح الحكم بأحدهما.
(٢) من مزايا اللغة
العربية دقة التصرف في التعبير ، واختلاف الأساليب باختلاف
الصفحه ٥٩ : (٤)
__________________
ذلك ، فقال أجد العرب
يقولون عبد الله قائم ، ثم يقولون : إن عبد الله قائم ، ثم يقولون ، إن عبد الله
الصفحه ١٩٨ : .
ب ـ وموضوع هذا العلم الألفاظ العربية ،
من حيث ، التشبيه ، والمجاز والكناية.
ج ـ وواضعه : أبو عبيدة الذي
الصفحه ٢٧٨ : حدتها تؤدي هذا المعنى ، وقد
جاء عن العرب كنايات كثيرة كقوله :
بيض
المطابخ لا تشكو إماؤ هم
الصفحه ٢٨٦ : ذلك كثيرة جداً في القرآن الكريم ، وكلام
العرب فقد كانوا لا يعبرون عما لا يحسن ذكره الا بالكتابة
الصفحه ٥ :
بلاغة التشبيه وبعض ما أثر منه عن
العرب والمحدثين
٢٢٧
علم البيان
الباب
الصفحه ١١ : الكتاب. وغيرها من
القواعد الأساسية للغة العربية. ومختار الأحاديث النبوية والحكم المحمدية. والسحر
الحلال