الصفحه ١٩٧ :
علم البيان
(١) البيان (١)
: لغة الكشف ، والإيضاح ، والظهُّور (٢).
واصطلاحاً : أصولٌ وقواعدُ
الصفحه ٢١٣ :
المبحث السادس في
أدوات التشبيه (١)
أدوات التشبيه : هي ألفاظ تدلّ على
المماثلة ، كالكاف ، وكأنَّ
الصفحه ٢٢٤ : ثوبا ، والمشبه به الورد ، وهما حسيان مفردان ، والأداة
الكاف ، ووجه الشبه : الحمرة في كل ـ والغرض منه
الصفحه ٤١ : يمس أصلا من أصوله
، أو ميزة من ميزاته.
أمّا التَّشبيه الذي يُقصد به تقريب
الحقائق إلى الأفهام
الصفحه ٤٤ :
تعريف علم المعاني ، وموضوع
، وواضعه
(١) علم المعاني أصولٌ وقوَاعِد يُعرف
بها أحوال الكلام العربي
الصفحه ٢٦٠ : في أرومتها
للخزرجية ، وفي «ذووها» للمرهفات ـ يقول : أيدنا أصول هذه القبيلة بسيوفنا
المرهفات ، ونزل
الصفحه ٣٠١ : ء على طريقة (علم الكلام والتوحيد) وهو عبارة عن اثبات (أصول الدين) بالبراهين
العقلية القاطعة.
الصفحه ٤٠ : فانها قبيحة تصك الأذن وأمثال ذلك كثير في مفردات اللغة تستطيع أن تدركه
بذوقك وقد سبق شرح ذلك.
الصفحه ٧٨ : معنى البشر مثلا يسأل
أولاً «بما» عن شرحه : فيجاب بانسان ، ثم «بهل» البسيطة عن وجوده ، فيجاب بنعم ثم
الصفحه ١٧٠ : في (شرح الرضي) أنهما قد يجتمعان بعد إلا نحو ما
لقيته إلا وقد أكرمني ، ويلي الماضي المثبت ، الماضي
الصفحه ٢٢٣ : كما
سبق شرحه.
وقد يراد إيهام أن المشبه والمشبه به
متساويان في وجه الشبه ، فيترك التشبيه ادعا
الصفحه ٣٢٠ : ، ونعت وسمى ، واهلك وابقى وأسعد وأشقى ، وقص من الأنباء
مالو شرح لجفت الأقلام.
(١٥) التسهيم : إذ أول
الصفحه ١٧ : وجدت علم حسنه من قبحه ألا ترى أن لفظة (المزنة) مثلا حسنة عند الناس
كافة من العرب وغيرهم ، فاذا
الصفحه ٤٢ : تعجب ، إلى استنكار ، وأن تكون مواطن الوقف كافية شافية
، ثم واضحاً قَويَّا ويظنّ النّاشئون في صناعة
الصفحه ٥٣ : ، وإلى
الناس كافة.