الصفحه ٧٨ : لمذهب الإمام أبى حنيفة فى الإيمان
، قد يتساءل البعض هل هذا الإرجاء المنسوب إلى أبى حنيفة من جنس قول غلاة
الصفحه ٦١ : للإيمان ص : ٧٤ ـ ٧٥.
تعريف الخوارج
للإيمان ص : ٧٦.
تعريف المعتزلة
للإيمان ص : ٧٦.
مذهب الإمام أبى
الصفحه ٧٧ : (٦). وهو ما أثر عن أبى حنيفة رحمهالله أيضا (٧). أما ما يتعلق بإخراجه
__________________
(١) سيأتى عرض
الصفحه ٣٩١ : ، والأوزاعى ، وأهل الشام ، وسفيان
الثورى ، وأبى حنيفة ، وحماد بن زيد ، وحماد بن سلمة ، وأمثالهم من أهل العراق
الصفحه ١٨٣ : ، وحكى أبو عبيد
أنه سأل محمد بن الحسن صاحب أبى حنيفة عن ذلك فقال : كان هذا فى أول الإسلام قبل
أن تنزل
الصفحه ٨٠ : .
الرابع : أن الإيمان تصديق بالقلب وإقرار باللسان وهو مذهب الإمام أبى حنيفة
وأتباعه.
الخامس : أن الإيمان
الصفحه ٣٩٣ :
على على كما هو
مذهب سائر الأئمة كالشافعى ، وأبى حنيفة وأصحابه ، وأحمد بن حنبل وأصحابه وغير
هؤلا
الصفحه ١٠٢ :
وأبدا بموقف
الإمام أبى حنيفة : الّذي يرى أن الإيمان لا يزيد ولا ينقص إذ يقول : «ثم الإيمان
لا
الصفحه ١١٢ : وأصحاب أبى حنيفة أنهما
اسمان معناهما واحد قال : ويفيد هذا أن الإيمان قد تنتفى عنه تسميته مع بقاء
الإسلام
الصفحه ١١٣ : يجعلونها من الإسلام
كالشافعى ومالك ، وأبى حنيفة ، وغيرهم ، فكيف لا يجعلها أحمد من الإسلام. وقوله فى
دخولها
الصفحه ٤٢ : .
__________________
(١) هو : ابن
الطيورى.
(٢) بقية المسندين ،
أبو إسحاق ، إبراهيم بن عمر بن أحمد البرمكي ، البغدادى ، قال
الصفحه ١٧٥ :
التعليق :
هذا ما وجدته من
روايات مسندة عن الإمام أحمد وسأورد الآن ما جاء حول هذا الموضوع فأقول
الصفحه ٣٣ : :
١ ـ رسالة الإمام
أحمد إلى مسدد بن مسرهد (١) :
قال ابن أبى يعلى
:
أنبأنا على (٢) عن ابن بطة (٣) حدثنى على
الصفحه ٨١ :
الإمام أبو حنيفة فهو الأقرب إلى مذهب السلف ، وما جاء فى رواية صالح ـ وغيره ـ أنه
سأل أباه عمن لا يرى
الصفحه ١٩٦ : وأخرج الديلمى فى مسند الفردوس عن معاذ بن
جبل مرفوعا نحوه أيضا وأخرج ابن أبى حاتم والحاكم وصححه عن أبى