الصفحه ٢٢٥ :
القرآن وهو كما
رأينا أطلق القول بكفر من قال بخلق القرآن الكريم وهو ما انعقد عليه إجماع سلف
الأمة
الصفحه ٢٤٤ :
ولهذا كان الإمام
أحمد بن حنبل وغيره من أئمة السنة يقولون : من قال اللفظ بالقرآن أو لفظى بالقرآن
الصفحه ١٩٤ :
القرآن من الله
بدا وخرج وذكروا قوله : (وَلكِنْ حَقَّ
الْقَوْلُ مِنِّي) (١) فأخبر أن القول منه لا
الصفحه ٢٥٦ :
وقفوا فى القرآن وأمسكوا فلم يقولوا بأنه غير مخلوق أو مخلوق. وهم أصناف :
فمنهم : من وقف
مطلقا ولم يصرح
الصفحه ٢٢١ :
من قرأ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) لا يجيئه بل يجيء ثوابه. لأنا نقرأ القرآن فنقول : كلام
الله لا يجي
الصفحه ٢٣٣ : لفظنا بالقرآن مخلوق فقال : هم جهمية
وهم أشر ممن يقف هذا قول جهم.
١٨٣ ـ سمعت أبى
يقول : كل من يقصد إلى
الصفحه ٢٩١ : : مسائل القرآن الكريم من ص : ١٨٩ إلى ص ٣٧٥ وانظر : ما احتج به
أحمد على الجهمية من القرآن ص : ٩٠٤.
الصفحه ١٦٨ : أبوابه فكرهنا أن نفرق بينهم فجلسنا حجرة
إذ ذكروا آية من القرآن فتماروا فيها حتى ارتفعت أصواتهم فخرج رسول
الصفحه ٢٦٢ :
له إلا الألف.
فقال الإمام أحمد : هذا كفر. وروى إنكار ذلك عن غيره من الأئمة. والأولون لا
ينازعون
الصفحه ٢١٤ : عليهم من القرآن الكريم بمائة وسبع
عشرة آية ترد مزاعمهم وبدعهم المختلفة ومن ضمنها إنكارهم أن القرآن كلام
الصفحه ٣٤٥ : آيات من القرآن حقيقة عند جميع فرق الأمة إلا
الجهمية ومن وافقهم (٣) فإنهم قالوا : هو مجاز ثم اختلفوا فى
الصفحه ٢٢٤ : موقف
الإمام أحمد من القرآن الكريم ورده على الجهمية القائلين بخلق القرآن كان من
الأنسب أن أتبعه بذكر
الصفحه ١٩٩ : فقد كتبت إليك رضى الله عنك بالذى سأل عنه أمير المؤمنين أيده الله من أمر
القرآن بما حضرنى وإنى أسأل
الصفحه ٢٣٤ : : «إن هذه الصلاة لا يصح فيها شيء من كلام الناس» (٢) (٣).
١٩١ ـ سألت أبى عن
من قال : لفظى بالقرآن مخلوق
الصفحه ٢٧١ : يمكن عند هؤلاء الجهال حل هذه الأسامى من المصاحف أو محوها
من صدور أهل القرآن أو ترك تلاوتها ... أليس قد