الصفحه ٢٠٠ : سبحانه
كتابه على سبعة أحرف كلها شاف كاف ، فنهاهم صلىاللهعليهوسلم
عن إنكار القراءة التى يسمع بعضهم بعضا
الصفحه ٣٧٢ : كافية على رده.
فقد روى مسلم (٣) وأحمد (٤) وغيرهم عن أبى الطفيل قال : سئل على أخصكم رسول الله
الصفحه ٢٧ : : وكتاب السنة
هذا منه جزء مخطوط له صورة فى المكتبة المركزية بالجامعة الإسلامية ـ قسم
المخطوطات ـ وقد حقق
الصفحه ١٦٣ : مع فرعون : (فَما بالُ الْقُرُونِ
الْأُولى قالَ عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي
الصفحه ٢٩ : المسند كثيرة
وكذا الزهد وفضائل الصحابة وكلها لأبيه.
ومن مصنفاته هو :
كتاب السنة. الّذي
أفدت منه
الصفحه ٤٨ :
يقول ابن تيمية :
وقد صنف القاضى أبو يعلى كتابه : «إبطال التأويل» ردا لكتاب ابن فورك وهو وإن كان
الصفحه ٤٣ : الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه :
وفى الكتاب رد على
الجهمية القائلين بخلق القرآن والمنكرين للرؤية
الصفحه ٩٤ : من الكتاب والسنة
٣٠ ـ فى كتابه إلى
أبى عبد الرحيم الجوزجانى قال : ثم ما وصف الله تبارك وتعالى فى
الصفحه ٢٠ : ء
والمؤرخون قديما وحديثا ، وكتبوا عنه حتى إن البعض منهم صنف فى هذا كتبا مستقلة
كما فعل ابن الجوزى فى كتابه
الصفحه ٢٦ : تتبع تلامذة وأصحاب الإمام أحمد وكتابة ما حفظوه وكتبوه عن الإمام ، فرحل
فى سبيل هذا العلم النبيل إلى
الصفحه ٢٨ :
وقد نقلت منه
مسائل متنوعة فى هذا الباب ، وهو مطبوع.
٣ ـ كتاب الحث على
التجارة والصناعة والرد
الصفحه ٣٢ : .
قتله اللصوص فى
داره ليلة الجمعة سنة ست وعشرين وخمس مائة (١).
وهذا الكتاب أفدت
منه كثيرا فى المسائل
الصفحه ٤٤ : :
فإن قيل هذا الكتاب يرويه أبو بكر عبد العزيز غلام الخلال (٤) عن الخلال عن الخضر بن المثنى عن عبد الله
الصفحه ٤٧ : ذكره ابن فورك فى كتابه «مشكل الحديث وبيانه» الّذي تأول فيه آيات
وأحاديث الصفات.
وهذا الكتاب حصل
بسببه
الصفحه ٥٠ : كتاب كما يظهر
من عنوانه يبحث فى سيرة الإمام أحمد وقد عقد فصلا فى اعتقاده ساق فيه بسنده جملا
من كلامه