الصفحه ٢٧٥ :
التنبيه الحادى عشر
في مجهولى التاريخ
لا إشكال في جريان
الاستصحاب فيما إذا كان الشكّ في أصل
الصفحه ٤٧٩ : العاشر : في عدم لزوم كون
المستصحب ذا أثر شرعي قبل الاستصحاب........ ٢٧٣
التنبيه الحادى عشر : في مجهولى
الصفحه ٤٧٣ : منه صورة فقد جميع المرجّحات.
هذا تمام الكلام
في باب التعادل والتراجيح.
وقد فرغت من تقرير
هذا البحث
الصفحه ٤٣٧ :
من أصحابه ، وقد
كانوا يتنازعون في الحديثين المختلفين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في الشي
الصفحه ١٤٢ :
الخراساني قدسسره : إنّ مراجعة الأخبار الواردة في يوم الشكّ يشرف القطع
بأنّ المراد باليقين هو اليقين بدخول
الصفحه ٣٠٣ :
التنبيه الثالث عشر
في موارد التمسّك بالعموم واستصحاب حكم المخصّص
إذا ورد عموم
أفرادي متعرّض
الصفحه ٤٨ : كلّ جزء منها في الباب المناسب من قبل تلامذته
ورواة الحديث عنه بلا واسطة أو مع الواسطة ، وإذا لاحظنا
الصفحه ٤٥٥ : التخيير إلّا رواية
واحدة دالّة عليه ، وقد تقدّمت ، وغيرها قاصر من حيث الدلالة جدّا.
والعمدة في هذا
الباب
الصفحه ٩٤ :
المستفاد من الكتاب والسنّة ، يصحّ استصحابه عند الشكّ في بقائه ؛ لأجل زوال بعض
خصوصيّات الموضوع التي لا تضرّ
الصفحه ٣٦٢ :
مقتضى القاعدة في باب التعارض ما هو؟
ولا بدّ من
التكلّم في موضوع التعارض وتعريفه أوّلا ، وفي حكمه ، من
الصفحه ١٤١ : اليوم الذي يشكّ فيه
من رمضان ، هل يصام أم لا؟ فكتب : «اليقين لا يدخله الشكّ ، صم للرؤية وأفطر
للرؤية
الصفحه ١٢٢ :
في الروايات.
والمستفاد من
الأخبار الواردة في الباب أنّ تمام الملاك هو «اليقين بالحالة السابقة
الصفحه ١٩ :
الإجمالي فإنّه
يخرج المورد عن مجراها ، فلا يبقى مجال للتمسّك بالعلم الإجمالي لاعتبار وجوب
الفحص في
الصفحه ٢٥٦ :
أصالة عدم دخول
هلال شوّال في يوم الشكّ المثبت لكون غده يوم العيد ، فيترتّب عليه أحكام العيد من
الصفحه ٢٨٠ : والكرّيّة في يوم الخميس ، فعدم الكرّيّة وعدم الملاقاة كلاهما
متيقّن يوم الخميس ، وعلمنا بحدوث أحدهما لا