الصفحه ٢٣٩ : الله» الذي ذكر في ابتداء السور ليس من القرآن
، فإنّه لم يثبت قرآنيّتها متواترا.
واجيبوا بثبوت
الصفحه ٢٤١ :
بربع القرآن.
وأمّا جمع أبي بكر
فعبارة عن جمعه من الأوراق والأخشاب والجلود في القرطاس ، كما يشهد
الصفحه ٣٦٣ :
أوّلنا (١).
ومنها : ما تضمّن
أنّ القرآن ظاهره قصّة وباطنه عظة ، وغير ذلك من الأخبار.
ولكن لا
الصفحه ٢٤٠ : وإيراد
الخدشة عليه ؛ إذ القرآن ناداهم بأعلى صوت بقوله : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى
الصفحه ٣٦٢ : القرآن على غيره ولا لفضيلته على
سائر المحاورات ، مع أنّ هذه الأخبار تكون في مقام بيان عظمته وفضيلته
الصفحه ٣٤٥ :
امتناع الاشتراك
في القرآن.
وجوابه أوّلا :
إنّا نرى في القرآن وجود اللفظ المشترك كثيرا ما ، مثل
الصفحه ١٨٩ : يناسب معناه.
وكما في قوله : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا
فِيها)(١) ، فإنّه لا حسن للمجاز إن
الصفحه ٤٧٧ : والاستفهام والتمنّي
والترجّي الموجودة في القرآن ، كما قال به صاحب الكفاية قدسسره (١).
والظاهر أنّ
المشهور
الصفحه ٤٨٢ : المسائل.
وأوّل ما اختلف
فيه الفريقان كان عبارة من أنّ القرآن الكريم قديم أو حادث ، ومنشأ هذا الاختلاف
هو
الصفحه ٣٤٤ : في المسألة وهو القول بالتفصيل بين القرآن
وغيره ؛ بأنّ الاشتراك مستحيل في القرآن دون غيره ؛ إذ لو قلنا
الصفحه ٣٦١ : خاتمة كلامه إلى ما يوهم وقوع ذلك ، وهو : أنّ الأخبار الدالّة على أنّ للقرآن
بطونا سبعة أو سبعين تدلّ على
الصفحه ٤٨٠ : محلّا للبحث والنزاع من
القرون المتمادية قبل الإسلام بين الناس ، وأمّا بعد ظهور الإسلام ونزول القرآن
فقد
الصفحه ٧٧ : في الاستنباط متعدّدة ومتكثرة ، مثل : علم لغة العرب
وأدبيّاته ، وعلم تفسير القرآن ، فإنّ الاستنباط
الصفحه ١٠٠ : ، كلفظ «جون» الموضوع للأسود والأبيض ، ولفظ «القرء»
للحيض والطهر ، وغيرهما ، وهو غير معقول.
وأمّا الدليل
الصفحه ٢٣٤ : المعاني في الامم السابقة وعدمه فلا شكّ في أنّه يستفاد من مراجعة القرآن معهوديّة تلك
المعاني في الامم